فتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا
يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش
لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار
ومن هنا تبدء الاحداث ...
فتاه تتزوج اكثر من مره اجبارا من ابيها وخطيبها السابق
تتحمل الكثير والكثير وتحارب من اجل حريتها
هل ستجد الحب الحقيقي
هل ستجد من يساندها ويحميها من بطش من حولها
هل ستكتشف حقيقه من حولها