رهان بلا رابح - الجزء الأول من سلسلة غرباء جمعتهم الأقدار - ريم الحسيني
  • LETTURE 5,406
  • Voti 227
  • Parti 22
  • LETTURE 5,406
  • Voti 227
  • Parti 22
In corso, pubblicata il mag 31, 2022
مقدمة السلسلة
***
تجمعنا الأقدار وتفرقنا.. 
تتلاعب بنا كبيادق الشطرنج برقعة كبيرة اسمها الحياة 
بعضها تسعدنا.. بعضها تحزننا.. وبعضها يصيبنا بالحيرة 
فلا هي سعيدة.. ولا هي حزينة .
بل تتخبط بين السعادة والحزن..
بلحظات السعادة تتناسى كل الحزن..
وبلحظات الحزن تشعر وكأنك لم ترى سعادة بحياتك. 
قد نحب أقدارنا أو نكرهها.. لكن لا يمكننا رفضها.. 
فالأقدار لا تعاند ولا يمكن منعها.
*********************
مقدمة الرواية
***
تتلاعبين.. تتدللين.. تعبثين 
أعلم كل هذا.. 
أعلم ما يدور ببالك.. 
أعلم ما تنتويه ومتى ستفعلينه 
لكني لا أهتم جميلتي 
فبالنهاية أنا من سيربح. 
****
مغرور.. قاسي.. بلا رحمة
هذا ما هو عليه. 
يراني ساذجة.. مدللة.. لا أشكل خطرا. 
ضعيفة بإمكانه سحقي ببساطة..لكنه لا يعرف بأي ورطة أوقع نفسه 
فبالنهاية أنا من ستربح.
***********
Tutti i diritti riservati
Tabella dei contenuti
Iscriviti per aggiungere رهان بلا رابح - الجزء الأول من سلسلة غرباء جمعتهم الأقدار - ريم الحسيني alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
or
#709إثارة
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
Devil Princess cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
غياهب ايهم 1310 cover
وريث آل نصران  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
خمار الضنى cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

Devil Princess

23 parti In corso

علاقة محرمة بين ابنة آل كامورا و ابن زعيم البراتفا نتج عنها طفلة دفعت ثمن عداوة العائلتين تم التخلي عنها منذ ولادتها لتلقب بالمجهولة ( x )، لم تحضى بطفولة مثل الأطفال حياتها كانت دائما مهددة من طرف المنظمات الاجرامية أخذت أولا لتكون فأر التجارب البشرية و عندما تم إنقاذها وجدت نفسها مرة أخرى تباع كدمية جنسية في المواقع المظلمة، لم تعرف شيء يسمى أمان إلا عندما أنقذها رجل وضع اسمه قائمة الوحوش البشرية، كان وحش مع الجميع و ملاك معها، هو من حماها حتى من نفسه و أبعد عنها لقب المجهولة بعدما أعطاها اسمه لتصبح ابنته، و تعلقت به حتى فاقت مشاعرها ما تحمله الطفلة لوالدها