𝐀𝐥𝐬𝐭𝐫𝐨𝐦𝐞𝐫𝐢𝐚
  • Reads 13,677
  • Votes 532
  • Parts 2
  • Reads 13,677
  • Votes 532
  • Parts 2
Complete, First published Jun 01, 2022
مكتمل~

" وكلما إتبعتُ قلبي دلني إليك .. كأنني منك ثم إليك أهتدي"


▪︎ ونشوت تشانبيك قصير

▪︎الكثير من الحُب وذرة من الدراما

▪︎الغلاف من الحلوة @Moonchild_1115
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐀𝐥𝐬𝐭𝐫𝐨𝐦𝐞𝐫𝐢𝐚 to your library and receive updates
or
#326تشانيول
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
14 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
❀ 𝐎𝐍𝐄 𝐌𝐎𝐍𝐓𝐇 | شَهرٌ وَاحِد ❀ cover
الشيخ ذياب  cover
MEOW. cover
𝐒𝐦𝐞𝐫𝐚𝐥𝐝𝐨  cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
|كيفَ يعشق لوكا | novel   cover
Black tulip  cover
♕♡زواج اجباري♡♕/قيد التعديل/ cover
My Brothers ||أخوتي cover
𝐏.𝐈𝐈 cover

❀ 𝐎𝐍𝐄 𝐌𝐎𝐍𝐓𝐇 | شَهرٌ وَاحِد ❀

20 parts Ongoing

فِي عَالمْ من أبعَاد أُخرَى كَان يُمكن لِكُل شَخص مَعرِفة كمْ تَبقى لهُ كّي يَعِيش وَ بطَل هَذه الرِّوَاية كَان قَد تَبقى لهُ شَهرٌ وَاحدٌ هَل سَيسْتغلهُ بِشكلْ جَيد ؟ ୨୧ 𝐓𝐇𝐄 𝐁𝐄𝐆𝐍𝐍𝐈𝐍𝐆 : 𝐉𝐚𝐧 𝟏𝟖𝐭𝐡 ,𝟐𝟎𝟐𝟐 ୨୧ 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃 : •بِقَلم الكَاتِبة لِيَا• © تَمت كِتَابة هَذا العَمل بِحقُوقِي أنَا الكَاتِبة الأصلِيه وَلا أسمَح بِسَرقه أي شِيء بِأي شَكِلٍ مِنَ الأشكَال دُون أذنٍ مِني !