كان رجل العصابات يعيش وفق قوانينه الخاصة؛ لكن تلك الليلة، وفي خضم تنفيذ مهمة قاتلة، ظهرت أمامه فتاة لم يكن لها وجود في مخططاته.
أصبحت شاهدة على ما لا يُغتفر، ولم يكن أمامه سوى خيارين: القضاء عليها أو أخذها معه.
اختار الخيار الأصعب، ومع مرور الوقت، تشابكت حياتهما في دوامة من الخطر والجاذبية، حتى اللحظة التي قرر فيها الإفراج عنها، مهددًا بقتلها إن نطقت بكلمة.
لكنها لم تكن مجرد شاهدة... بل كانت بداية لشيء لا يمكن السيطرة عليه.
•جميع الحقوق محفوظة لهذه الرواية التي هي من تأليفي.
يُمنع اقتباس أي جزء منها أو استخدامها دون الحصول على إذن مسبق مني.
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا