صَـوتها خمرٌ يُـسكرني.. وعيناها بحرٌ أغـرقني
  • LECTURES 289
  • Votes 7
  • Parties 7
  • LECTURES 289
  • Votes 7
  • Parties 7
En cours d'écriture, Publié initialement juin 05, 2022
اهلا أنا دانة 
وجايه أقول قصتي وامشي انا حفيدة تاجر معروف(بدون ذكر اسماء) بعايلتنا انا البنت الوحيده
 لأن كل خلفتهم اولاد.. عشان كذا كنت أميرة جدي وكنت الأحب له، كان مايخلي شيء بخاطري لدرجة كان يقول"دانة لاتنام وبخاطرها شيء علموني لو تبي القمر جبته لها" 
كان يحبني مره واتوقع حبه لي تجاوز حبه لعياله، لكن زي مانعرف نهاية الأنسان موت ومابندوم بهالدنيا، توفى جدي بعد ماعاني سنة كاملة من المرض، اللي ماكان لي به علم، لأنه وصى الكل ما يعلموني، وقدامي كان يمثل انه بخير كلهم توقعوا روحته لأنهم يدرون قد وشو كان يعاني من مرضه 
الا انا كنت شايله فكرة موته وكأنه امر مستحيل انه بيتركني.. اهخخ اوجعتني روحته وبعدها بفتره جاء محامي جدي يقول لنا وصيته والصدمة كانت...!!؟
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter صَـوتها خمرٌ يُـسكرني.. وعيناها بحرٌ أغـرقني à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
#244برود
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الأشيب  cover
شيء من رصيف الدم  cover
جــــبروت ابــــي  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
سواد الأثمد cover
عاصفة الهوى  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
چمارة گلبي cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 chapitres En cours d'écriture

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.