Why all this is do ' مكتمله '
  • Reads 43,191
  • Votes 2,650
  • Parts 37
  • Reads 43,191
  • Votes 2,650
  • Parts 37
Complete, First published Jan 23, 2015
كشجرة الخريف .. ينفض البكاء اضلعي ..!
انا لا ابكي ولكني .. انثر الدم فوق ملابسي ..!

{"" تالا .. فتاه في السابعة عشر من عمرها .. تذهب في صباح يوم غائم لأداء الرياضه كما إعتادت ان تفعل دائما .. وفي ذلك الوقت تجد شابا جريحا .. الدم ينزف منه .. و تبدو حالته خطره .. تضطر إلى اخذه إلى منزلها .. و تعالجه .. لكنه عندما يستيقظ يحدث شي غير متوقع البته .. تبدأ تتوالى احداث غريبه .. و شخصيات أغرب تبدأ بالظهور .. و أخيرا تجد نفسها في مشكله يصعب الخروج منها .. فكيف ستتصرف .. و من يكون ذلك الشاب؟!! .. و من اين اتى؟!! .. هل سيكون مجرد شاب؟!! .. ام خلفه الكثير من المشاكل؟!! .. سنعرف كل هذا عندما نبدأ القراءه .. اذا هيا بنا إلى الصفحه الاولى من هذا اللغز ""}
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Why all this is do ' مكتمله ' to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
I left the time limited villainous duke without saving him  by tta774
200 parts Complete
حدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه. في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير. على كلٍ، بتُ أعرف القصة الأصلية، نظرًا للأمور التي تسير على هذا المِنوال، أيجبُ أن أحاول الاقتِراب من الدوق الشرير لتجنب علم الموت؟ ولكن في الأصل وكما أتذكرُ، قالت الشخصية الرئيسية للقصة الأصلية شيئًا له: 「أنا أُحب الدوق كما هو! 」 وعند سماعه لهذهِ الكلمات من الشخصية الرئيسية، جاءَ هذا الشرير السافِل في مُنتصفِ الليل وهو مُلطخ بالدماءِ. 「 قُلتِ إنكِ تُحبيني كما أنا، وأنا أُحبكِ كذلك ... لن تترُكيني أبدًا، صحيح؟」 هاه، إنّه محضُ شرير حقير. مُت فحسب. بدلاً من الاقتراب أو مساعدة الشرير الصغير، عزمتُ كسر القدر والهرب، لكن.... "يا لكِ من طفلةٍ بلا دمٍ أو دموع." "آهه! أنا آسفة!" *** "إلى أيِّ مكانٍ آخر ستختبِئين فيه؟" "....." "بصراحةٍ، أيّ مكان تختبئين فيه داخِل هذهِ الإمبراطورية المنحوسة، مُحال ألا أجدكِ فلا تُحاولي." قال الدوق هذا بوجهي، لكن لم أحس بالخوفِ مُطلقًا وهو يُهددني بهذا الوجهِ غير الواثِق واليائس.
كيف اجعل نهاية القصة الماسوية سعيدة by KiyomiKiyomi495
19 parts Ongoing
تخيل انك تستيقض يوما لتجد نفسك داخل رواية قراتها ويكون مصيرك الموت ومصير كل من حولك بائسا حينها فقط ستبدا لعبة تغيير المصير اريا بشعرها الاسود اللامع المتطاير مع الهواء وابتسامتها العذبة وعيونها الذهبيتان اسرت جميع القلوب فمستحيل الا ينبض قلبك لمثلها مع عائلة محبة واخ لطيف لكن جمال اريا وعطفها كان سما مميتا سعى الجميع لتملكها مات اخوها وخانها فارسها قائلا( انا اسف .لكنني لا اريد ان اتركك) وحتى صديقها الامير الذي انتحر امامها وهو يبكي ( اعلم انك لن ترين الا كصديق لكنني لا احتمل ان ابقى هكذا هذا مالم ليتكي تركتني وحيدا ما كنت لاتالم لو لم ارى نورك كان الظلام اكثر رافة) واكثر مايالم هو البطل ليو هي لم تحبه لقد كانت شفقتها وطيبتها سببا بهوسه بها لكنها كرهته بعد ان قتل زوجها وهكذا بعد انتحار البطلة مات البطل بعد ان دمر كل شيء ( لم يعد لي مكان بدونك يا اريا لكن حتى لو مت ايمكنك مسامحتي انا لم اكن اريد موتك) كانت هذه اكثر رواية حزينة وماسوية رايتها بحياتي كنت ابكي لليالي طويلة كنت حزينة وقد بكيت كلما فكرت بالم وحزن الجميع الكل مات والكل عانة فقط ليتها تكون نهاية سعيدة فجاة سمعت صوتا ( اذا اجعلي قصتي سعيدة بدون جرح احد) عند استيقاضي وجدت نفسي كاريا التي تبلغ الخامسة انني حقا ببداية القصة
You may also like
Slide 1 of 10
I left the time limited villainous duke without saving him  cover
قاع الحفرة_The bottom of the pit  cover
•° روايات °• cover
كيف اجعل نهاية القصة الماسوية سعيدة cover
رڤينيا (عالم السحر) cover
انتحال شخصية الاميرة  cover
فتاة النظارات | gℓαѕѕєѕ gιяℓ cover
في حين استطعت إنقاذي.. cover
لن أعود إلى عائلتي التي تخلت عني cover
انه لي .غير مسموح بالاعتراض cover

I left the time limited villainous duke without saving him

200 parts Complete

حدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه. في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير. على كلٍ، بتُ أعرف القصة الأصلية، نظرًا للأمور التي تسير على هذا المِنوال، أيجبُ أن أحاول الاقتِراب من الدوق الشرير لتجنب علم الموت؟ ولكن في الأصل وكما أتذكرُ، قالت الشخصية الرئيسية للقصة الأصلية شيئًا له: 「أنا أُحب الدوق كما هو! 」 وعند سماعه لهذهِ الكلمات من الشخصية الرئيسية، جاءَ هذا الشرير السافِل في مُنتصفِ الليل وهو مُلطخ بالدماءِ. 「 قُلتِ إنكِ تُحبيني كما أنا، وأنا أُحبكِ كذلك ... لن تترُكيني أبدًا، صحيح؟」 هاه، إنّه محضُ شرير حقير. مُت فحسب. بدلاً من الاقتراب أو مساعدة الشرير الصغير، عزمتُ كسر القدر والهرب، لكن.... "يا لكِ من طفلةٍ بلا دمٍ أو دموع." "آهه! أنا آسفة!" *** "إلى أيِّ مكانٍ آخر ستختبِئين فيه؟" "....." "بصراحةٍ، أيّ مكان تختبئين فيه داخِل هذهِ الإمبراطورية المنحوسة، مُحال ألا أجدكِ فلا تُحاولي." قال الدوق هذا بوجهي، لكن لم أحس بالخوفِ مُطلقًا وهو يُهددني بهذا الوجهِ غير الواثِق واليائس.