مذنبون ابرياء "3" R×2
  • Reads 2,522
  • Votes 320
  • Parts 37
  • Reads 2,522
  • Votes 320
  • Parts 37
Complete, First published Jun 06, 2022
Mature
الجزء التالت لرواية مذنبون ابرياء .. 
بعد اغلاق قضية دراجون  . شو القضية القادمة ؟؟ 
المنظمات و الاعضاء شو مصيرهم ؟؟ 
الكوبلز شو تطوراتهم .. رح يستمرو او بعضهم رح ينفصلو ..؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add مذنبون ابرياء quot;3quot; R×2 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كيف عشقت by CyrineAdel
41 parts Complete
في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !
سجينة أرييل |                                            ARIAL'S PRISONER by Golden_Emey
43 parts Complete
#1 in Mystery #1 in Action حَيثُ لَمْ يَتـوَقَع أحَـدّ .. سَافَـرت إلىٰ بَـلدٍ أُخـرىٰ بِـدّونِ عِلـمِ والـدِيهَا ، وَأضـطُرَت أَنْ تُشَـارِك غُرفـتَها فِي الفُـندُق لِـرَجلٍ قـاسٍ القَـلبّ ، حـاد الطِـباع .. وَبِـسّبب فُضـولَهَا حَـولَه ومُحَـولاتِها لِمَـعرِفَة سِـرهِ ، أصّبَـحَت فَجـأة مُجـرِمةٌ هَـارِبة مِنْ العدَالَة . " أنت لا تحتاج إلىٰ فمي في الحديث كي تفهمني ، كذلك أنا لا أحتاج لفمك لأعرف مشاعرك تجاهي " " بالرغم مِن جُل ما مررتِ به ، و بالرغم من الكثير من الألم .. أنتِ مازلتِ تبتسمين ! ، أكره تلك الإبتسامة التي تُغطين بها وجهك ، تتعاملين مع المواقف و كَـأنها أكثر شيء ممتع قد مريت به .. .. أنا أحسدك علىٰ ذلك ! " انتَهَت في التَاسِع مِن يوليو سَنة أَلفَين و ثَلاثَة و عشرون جميع الحقوق محفوظة لي ولا أقبل بسرقة محتوىٰ الرواية بأي شكل كان أو وضعها علىٰ أي برنامج تواصل إجتماعي © بقلم : إِيــمَـانْ
You may also like
Slide 1 of 7
كيف عشقت cover
المي وملاذي cover
سجينة أرييل |                                            ARIAL'S PRISONER cover
فوق القانون||Above the law "مكتملة"  cover
الوحش : The Beast  cover
تحتَ الأفرِشة ||ج'ج.ك✓ cover
أسيرة الشيطان الجزء الأول + الجزء الثاني+ الثالث cover

كيف عشقت

41 parts Complete

في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !