كانت ولا زال ت بنت الاكابر ولن تكون غير ذلك.. ولكن من هو هذا الغريب الذى يأبى الخضوع لبرائتها. ذلك المعدم الذى تغنيه كرامته وعزة نفسه.. متكبر.. رافض للحب.. غبى فى ردود افعاله.. وهى عصفورة حبيسة فى قفصا ذهبيا.. تنتظر الفارس الءى لطالما تعشمت بقدومه بعدم ثقه من ان يأتى .. ولكن لقد اتى رغما عنها ورغما عنه.. فما الذى سيحدث وما هى عواقب لقائهم المرير وما هى الخفايا التى سيكشفها قدومه الطاغى... كل هذا و اكثر معى أنا... أسماء الطبلاوي فى رواية.... فَآرس ظًلُمتٌى... عاوزين احلى شغل بقى😉 اتقفلى كذا اكونت بسبب تغيير الفون و انا بنسى بسرعه😂 و ضاعت كل روياتى و الحمد لله.. يلا بقى خلاص استقرينا و كبرنا و عقلنا ساعدونى ارجع زى ما كنت بيكوا يا حبايب قلبي ❤😘😘😘All Rights Reserved