إلى الأبَـد
  • Reads 766
  • Votes 42
  • Parts 2
  • Reads 766
  • Votes 42
  • Parts 2
Ongoing, First published Jun 06, 2022
Mature
ليست كذالك ..

إنها ليست كذالك .. ، انا لا أُكن لَه اي شئ ..
إنه مجرد عابِر هَوت لَـه روحي واحبه قلبي 


إذا لِما هذا الإضطِـراب ؟ ، لِما هذا التَخـبط الذي يأجج مشاعري ؟

كَذِب . انا اكذب على نفسي ، إني احبـه ! وكُل خَليه في جَسدي تَشهد بِذالك 

لكن يا تُرى هَل ستُبادلني هذه المشاعر  ؟ ، هَل ستَرأف بِحالي المُزري ؟ ، هل ستؤيني تَحت جناحك ؟ 
هَل سَتُشبع عَطَشَ روحي ..؟ 

 انا ايرون مان ! كَيف إذا انا أصِبتُ بِسهمك ؟

هل يا تُرى سَتميل إلي ؟  هذا ما ارجوه
All Rights Reserved
Sign up to add إلى الأبَـد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تَـرْتِـيـلْ cover
عاصفة الهوى  cover
جــــبروت ابــــي  cover
مكتوبة على إسمي  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الأشيب  cover
چمارة گلبي cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.