للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
Sign up to add احضان من جمر to your library and receive updates
or
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ