احتواء "نحن بحاجة للاحتواء الأسري" {مكتملة}💙!
  • MGA BUMASA 21,195
  • Mga Boto 1,438
  • Mga Parte 25
  • MGA BUMASA 21,195
  • Mga Boto 1,438
  • Mga Parte 25
Ongoing, Unang na-publish Jun 09, 2022
طفلةٌ بداخلها كمٌّ من البراءةِ هائل!
تتداخل أمواج الحياة لتتخبط تلك البريئة بينها حتى تقذفها إحدى الموجات إلى بر الأمان.
تعاني وتقاوم كل الضغوط التي تمر بها أملًا في مغادرة تلك الدوامة ولكن هل تستطيع مثلها أن تقاوم وحدها!

في محاولة منه لإنقاذ ما تبقى منها، يستطيع أن يحتويها بعض الشيء ولكن.. أيكون احتوائه عوضًا عن الاحتواء الأسري!

#زينب_إسماعيل.
All Rights Reserved
Sign up to add احتواء quot;نحن بحاجة للاحتواء الأسريquot; {مكتملة}💙! to your library and receive updates
or
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
الاشوس ni erin_i9
35 Parte Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
داماس أغلال الأساور  cover
اولاد الحكم  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
بغرامها متيم  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
راجس  cover
[أتَيتْ فِي ظَلاَمِي لِتُنِير حَياتِي] cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover

داماس أغلال الأساور

41 Parte Ongoing

حـيآة تعصـف بــنآ آلى آمـآكن يمـكن آن تغيير مـجـرة حياتنا الى الأفضل أو الى التهلكة هاذا ما سنعرفه بـ قصة «داماس أغلال الأساور»»