ظننت أن حياتى ستظل بائسة دائما و سأعيش بالحزن لكن بين ليلة وضحاها أصبحت حياتى مختلفة و اصبحت فى حياة لم اعرف عنها شيئا من قبل
ظننت أن القدر دائما يضعنى فى الأماكن الخاطئة و إن هذه ليست حياتى و لا انتمى إلى هذا المكان لكن أكتشفت فى النهاية أنه مكانى و لابد أن أكون فيه من الأساس و أننى خلقت لأكون فيه
ليس دائما الشئ الذى نكرهه فى البداية و نظن أنه أسوأ شئ لنا لكن فى النهاية لا نحب غيره و لا نحتاج للانتماء سوى له
لن اقبل بعد الآن بالظلم بعد أن وجدت السعادة حتى لو كانت عن طريق الصدفه لكنها أصبحت حياتى الآن و لن اتنازل عنها ما دامت البسمة عرفت طريقها إلى وجهى
انا بعد أن كنت دائما أتجنب أن ينظر إلى أى شخص اثبت الآن وجودى و اثبت شخصيتى
أصبحت شخص اقوى متفائل بعد أن كنت أكثر شخص يتمنى الموت
الرواية المركز الاول فى تصنيف العجائب
عندما اختل التوازن وقعت لعنة على الاباطرة ولم
تستثني احد منهم كل من كان له يد بالموضوع تم
عقابه بالعنته التي سوف تستنزف منه كل شيء حتى قلبه ومن هنا تبدا لعنة ايليت التي سوف تغير مجرى التاريخ وتبدء طريق آخر في تثبيت ركائز الحب و والتضحية