ما بعد الضجيج (الجزء الثاني من ضجيج الصمت)
  • Reads 913
  • Votes 4
  • Parts 32
  • Reads 913
  • Votes 4
  • Parts 32
Complete, First published Jun 10, 2022
بعد النجاة، ينتهي ضجيج الصمت، ضجيج الغضب والتيه، وتبدأ حياة جديدة بتسعة أبطال لديهم ضجيجهم الخاص، ضجيج من نوع آخر، ضاحك، طائش، عابث، ومتهور.
لكن... هل يلتقي الماضي بالحاضر؟ هل تتكرر الأخطاء؟ هل ينجح الصغار فيما فشل فيه الكبار؟ وهل تصمد العائلة، ويصمد الحب أمام العاصفة؟
أمام كل منهم متاهته الخاصة، ولكل منهم طريقته في الخروج، ولكن الرحلة ممتعة... ممتعة جداً.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ما بعد الضجيج (الجزء الثاني من ضجيج الصمت) to your library and receive updates
or
#9ضجيج
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
12 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
جمعية نسائية لكاتبة سحابة نقية cover
Don't say brothers  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الموروث نصل حاد cover
Secret Benefits cover
سهم الهوي "إم�رأة الجاسر"  cover
عشق أولاد الذوات cover
سر حياتي....../ سحابه نقيه cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

96 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.