اتصال محطم
  • Reads 1,593,145
  • Votes 147,580
  • Parts 148
  • Reads 1,593,145
  • Votes 147,580
  • Parts 148
Complete, First published Jun 11, 2022
مراهقه دفعها فضولها للتعرف على الشخص الخطأ 
وتنقلب حياتها بسبب هذا الفضول.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add اتصال محطم to your library and receive updates
or
#463♥️
Content Guidelines
You may also like
بَغض و هيام by i7_q8g
21 parts Ongoing
ينظرَ إلى نفسهِ بالمرأةِ ينظرُ إلى حالةِ الموجعِ ، ينظرَ إلى عيناهُ عيناهُ التي تجمعَ السوادُ منْ حولها عيناهُ اللتانِ فقدتْ الرغبةُ والأملُ فقدتْ القدرةُ على السيرِ وإكمالِ حياتهِ التي لمْ تصبحْ حياةٌ بلْ أصبحتْ عذاب هالكٍ ، سجنُ لنْ ينجوَ منهُ بعدها ينظرُ إلى شعرهِ شعرهُ القصيرُ جدا ، ظنَ أنهُ لوْ قصهِ سوفَ يذهبُ حزنهُ معهُ لكنَ ذهبَ شعرهُ ولمْ يذهبْ حزنهُ نظر إلى شكلهِ للمرةِ الأخيرَ وبعدها أغمضَ عيناهُ قائلاً في نفسهِ ليتني أنهيتُ حياتي بدلاً منْ شعريٍ معَ أنَ شعرهُ كانَ جميلاً لحدِ الموتِ كانَ جميلاً جدا لدرجةَ أنهُ كلما مرَ منْ أمامِ أيِ شخصٍ ، ينظرَ إليهِ ويذكرُ اسمُ اللهِ عليهِ ويمتدحُ جمالهُ وشعرهُ وعيناهُ الغارقةَ بالألمِ والسوادِ وإنما يمتدحونَ عذابهُ ! ما الجميلُ في أنْ يمتدحَ شخصُ عذابكَ ؟ عذابكَ الذي تريدُ الخروجَ منهُ بأيَ وسيلةٍ كانتْ ، كيفَ لهمْ أنْ يقولوا هذا يالي قساوةَ قلبهمْ ولكنْ لماذا يهتمونَ لجمالي ولا يهتمونَ ل روحيٌ إنها في وجومٍ وهلاكٍ شديدٍ ، معَ ا الأسفِ الشديدِ أنَ الشخصَ الذي يمتدحونَ جمالهُ وإنما يمتدحونَ عذابهُ فقطْ لا أكثرَ أنهُ أنا قبلُ عامٍ إما الآنَ فقدْ أصبحَ شعريٌ طويلاً ، يصلَ إلى كتفايَ ولكنْ أريدُ أنْ أقصهُ مرةً أخرى لكيْ ارتاحَ قليلاً ،
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
109 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
بَغض و هيام cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
ثمار من دوح الأمل  cover
ما وراء الجدار cover
جبران العشق cover
شظايا الرصاص( مكتملة) cover
أرض الخناجر  cover
كحل عرب ٢ cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
دماء الغرباء cover

بَغض و هيام

21 parts Ongoing

ينظرَ إلى نفسهِ بالمرأةِ ينظرُ إلى حالةِ الموجعِ ، ينظرَ إلى عيناهُ عيناهُ التي تجمعَ السوادُ منْ حولها عيناهُ اللتانِ فقدتْ الرغبةُ والأملُ فقدتْ القدرةُ على السيرِ وإكمالِ حياتهِ التي لمْ تصبحْ حياةٌ بلْ أصبحتْ عذاب هالكٍ ، سجنُ لنْ ينجوَ منهُ بعدها ينظرُ إلى شعرهِ شعرهُ القصيرُ جدا ، ظنَ أنهُ لوْ قصهِ سوفَ يذهبُ حزنهُ معهُ لكنَ ذهبَ شعرهُ ولمْ يذهبْ حزنهُ نظر إلى شكلهِ للمرةِ الأخيرَ وبعدها أغمضَ عيناهُ قائلاً في نفسهِ ليتني أنهيتُ حياتي بدلاً منْ شعريٍ معَ أنَ شعرهُ كانَ جميلاً لحدِ الموتِ كانَ جميلاً جدا لدرجةَ أنهُ كلما مرَ منْ أمامِ أيِ شخصٍ ، ينظرَ إليهِ ويذكرُ اسمُ اللهِ عليهِ ويمتدحُ جمالهُ وشعرهُ وعيناهُ الغارقةَ بالألمِ والسوادِ وإنما يمتدحونَ عذابهُ ! ما الجميلُ في أنْ يمتدحَ شخصُ عذابكَ ؟ عذابكَ الذي تريدُ الخروجَ منهُ بأيَ وسيلةٍ كانتْ ، كيفَ لهمْ أنْ يقولوا هذا يالي قساوةَ قلبهمْ ولكنْ لماذا يهتمونَ لجمالي ولا يهتمونَ ل روحيٌ إنها في وجومٍ وهلاكٍ شديدٍ ، معَ ا الأسفِ الشديدِ أنَ الشخصَ الذي يمتدحونَ جمالهُ وإنما يمتدحونَ عذابهُ فقطْ لا أكثرَ أنهُ أنا قبلُ عامٍ إما الآنَ فقدْ أصبحَ شعريٌ طويلاً ، يصلَ إلى كتفايَ ولكنْ أريدُ أنْ أقصهُ مرةً أخرى لكيْ ارتاحَ قليلاً ،