Story cover for هاكان وفيديليس | مكتملة by k__1920a
هاكان وفيديليس | مكتملة
  • WpView
    Reads 9,708
  • WpVote
    Votes 1,369
  • WpPart
    Parts 51
  • WpView
    Reads 9,708
  • WpVote
    Votes 1,369
  • WpPart
    Parts 51
Complete, First published Jun 11, 2022
「مرحباً بك في لعبة الرعب.

كان هناك وصف مطول للعبة على النافذة الشفافة.

كما لو كانتْ غير مصدقة، نظرتْ إلى الممر المظلم مندهشة.

"هل هذا حقيقي؟"

****

عندما فتحتْ فيديليس عينيها، كانتْ بين ذراعيّ رجل كانت عيناه تنظران إليها. لمس الرجل عينيها بلطف وفتح شفتيه الحمراوين.

" الجو بارد جداً للاستلقاء على الأرض. "

"آه ، شكراً-" 

ظهرت نافذة شفافة على جانب الرجل حتى قبل أن تتمكن من إنهاء كلامها.

「الاسم: هاكان ديكلان

السمات:......  」

بينما كنت أميل رأسي وأنا أنظر إلى الحروف التي ظهرت ورائه، ظهرت كلمة مروعة.

「السمة: مختل عقلي. 

....نعم؟ المعذرة؟

تراجعتْ عينيها ونظرت إلى النافذة الشفافة والرجل بالتناوب. ابتسم بهدوء وشذب شعر فيديليس.

"ماذا على وجهي؟"

آه ، أعتقد أنه حتى مختل عقلي مختبئ في هذه اللعبة.... 

هزتْ فيديليس رأسها بقوة، غير قادرة على قول ذلك.
All Rights Reserved
Sign up to add هاكان وفيديليس | مكتملة to your library and receive updates
or
#672لعبة
Content Guidelines
You may also like
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU by toma681
17 parts Ongoing
كانت واقفة هناك، بنفس الهيئة التي اختارتها آخر مرة. وجه الطفلة... الوجه الذي لا يجب أن يعود. الوجه الذي مات، ودُفن، وبُكي عليه بما يكفي. لكنها واقفة الآن، تحت الضوء، وكأنها لم تُغادر قط. اقتربتُ خطوة. لم تلتفت. لم تتكلم. تمامًا كما تفعل دائمًا حين تُقرر أن تُرعبني بصمتها. "لقد اخترتِ هيئتها إذًا..." قلت ذلك، لا لأسمع ردها، بل لأتأكد أنها ما زالت تسمعني. هل ستسمحين لها أن تنتقم من خلالك؟ هل ستعيدين لي كل ما دفنته، باسم من لم يعد له اسم؟ لم ترد. طبعًا لم ترد. رفعت رأسها ببطء، ونظرت إليّ بتلك العينين... ليستا عينيها. لكنني أعرفهما. أعرفهما أكثر مما ينبغي. "أنت من علّمني كيف أُخفي وجهي، أليس كذلك؟" كلماتها كانت ناعمة، لكنها تحمل سُمًا أعرفه جيدًا. ابتسمت. "الوجه يُخفى، لكن الروح لا تتغير ابدا." "لكن أتعلمين ما المشكلة في أن تكوني بلا اسم؟" اقتربت ثم قلت أنظر مباشرة في عينيها. "أن لا أحد يصرخ حين تموتين." وأخيرًا، نظرت إليّ. بوجه الطفلة التي لم تعد موجودة. وقالت، بصوت لا يشبهها، لكنه يخصها تمامًا: "لكن حين يتحقق الثأر... من يُعيد الذين لا يعودون؟" وسكت كل شيء بعدها...
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
قيثارة برلين by user03500270
15 parts Ongoing
جلس هو على حافة المقعد في الزنزانة شبه المظلمة، وعيونه تتتبع كل حركة لها وهي تقف عند النافذة الضيقة. اقترب بخطوات هادئة، كل خطوة تخطوها قدمه الثقيلة كانت تزيد من توتر الأجواء، وكأن الأرض تحت قدميه تعرف أنه لا مجال للتراجع. ظل بنيته الضخمة ينسكب على الجدران، خيال أسود يخيم على المكان، يلتف حولها كما لو يحرسها بنفسه. استدارت هي ببطء، ترمقه بعينين تجمعان بين الفضول والتوجس، وتكشف حركات يديها المتوترة عن توتر داخلي خفي. رفع يده، ولمس خصلة من شعرها القصير المتساقط على وجهها. لم تُبعد يدها، لكن ارتعاش شفتيها وانقباض عضلات كتفيها أعطاه شعورًا بالارتباك المختلط بالخوف والإعجاب. همس بصوت منخفض، غامض وملؤه التوتر، ملأ الزنزانة برهبة لا تُقاوم "أحيانًا... أظن أن غموضك يشبه الليل نفسه... قاتم، عميق، وجميل... يجعلني أرغب في الغرق فيه بلا عودة." أمال رأسه نحوها، وعينيه تحرقان كل ما في عينيها من مقاومة "لكني أريدك أن تغرقي بعتمتي أولًا... هل تفعلين؟ أم ستتركين لي مهمة أغراقُكِ بنفسي؟" "بين أروقة برلين المظلمة وزقاق الغراوباخ، تتقاطع المصائر بين ماضٍ دموي، أسرار عائلية، وخيانات مدفونة في الظلال. هنا، يصبح الحب مغامرة، والغموض حقيقة، والنجاة رحلة لا يعرف نهايتها أحد."
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
You may also like
Slide 1 of 9
 احببت فتاة قوية cover
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
فُي قٌفُص آلُِأشُوُآڪ "𝐈𝐧 𝐭𝐡𝐞 𝐜𝐚𝐠𝐞 𝐨𝐟 𝐭𝐡𝐨𝐫𝐧𝐬" cover
بين ثنايا الظلام: لغز الماضي ✔️ cover
Remember me cover
قيثارة برلين cover
عشق مر cover
في هذا الزواج cover

احببت فتاة قوية

7 parts Complete

لتردف ببرود: ماذا تفعل لم هو تحت قدمك نظر لغرابي لها و ابتسم لها بجانبية امسك يدها و سحبها لحضنه مما ادا الى سقوطها على فخذيه اتسعت عيونها بصدمة نظرت لعيونه التي تنظر لها بهدوء استقمت من فخذه بسرعة لتردف بصراخ: كيف تتجرأ ولا لمسي واللعنة استقم من مكانه و تقدم منها تراجعت للخلف الى ان التصقت على حائط قرب وجهه منها ليردف ببرود: لماذا انتي خائف هكذا نظرت له ببرود و دفعته عنها لتردف ببرود: لا لست خائف ولن اخاف منك ابدا ليردف بابتسامة: جيد اذا احسنتي صغيرتي لا يجب ان تخافي مني خافي من جميع الى مني فأنا لن اسمع لكي ذلك ابدا ملاحظة:( لا اسمح بسرقة رواية إلا بأذن مني وإن كانت هناك تشابه بينهما و بين رواية اخرى فهو عن طريق الصدفة لا اكثر )..