Story cover for انا لم أعد انا  by azlamr
انا لم أعد انا
  • WpView
    Reads 480
  • WpVote
    Votes 37
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 480
  • WpVote
    Votes 37
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 11, 2022
شعور لا يقال ، وإذا قيل لا يفهم .
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add انا لم أعد انا to your library and receive updates
or
#144غلاف
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 9
الميراث "أبنـــاء المافيــــا"    بقلم / Menna Ibrahim cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
جبروت الأربعة cover
غـول الـصـعـيـد  cover
على دروب الهوى  cover
كريات الدم السمراء  cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover

الميراث "أبنـــاء المافيــــا" بقلم / Menna Ibrahim

115 parts Complete

بعد وفاة والدهم، اجتمع خمسة أشقاء غرباء عن بعضهم البعض في منزل العائلة القديم، حيث تنتظرهم وصية ستغير حياتهم إلى الأبد. كل واحد منهم يحمل سرًا، وكل واحد منهم يخفي وجهًا آخر. الضابط الغامض يخفي خلفه ظلال الماضي، والملاكم الكتوم يحمل في قلبه جروحًا لا تندمل، والأستاذ الهادئ يخفي وراء كتبه عالمًا من الأفكار العميقة، والمهندس المرح يخفي وراء ابتسامته قناعًا من الألم، والطالب المشاغب يبحث عن طريق للخروج من براثن الفوضى. مع تقدم الأحداث، يكتشفون أن والدهم لم يترك لهم ميراثًا، بل ترك لهم لغزًا يجب حله، وصراعات يجب تجاوزها. فهل سيتمكنون من كشف الحقائق، أم أن الأسرار ستظل مدفونة إلى الأبد؟ رواية " الميراث ....{ ابناء المافيا }". البدايــــة....١١/٩/٢٠٢٤ النهايـــــة....١٧/١٠/٢٠٢٥