جَلمُود الجَبل
  • Reads 65,882
  • Votes 3,488
  • Parts 33
  • Reads 65,882
  • Votes 3,488
  • Parts 33
Ongoing, First published Jun 12, 2022
صوت الطلق بدة يقترب اكثر 
مكدرت ابقى واكفة ضليت اركض بدون مااعرف وين مثل المتاهى 
حسيت نفسي ضايعة شلون حخلص نفسي من هلكابوس؟!!

اركض بدون حس لحد موصلت لجبل عالي  وكفت واني اباوع علية واتذكرت الكوابيس الي اشوفها نفسة الي اشوفة بكوابيسي هم عالي هيج ويخوف

احس نفسي اختنكت واني اتذكر الظلام الاسود الي يلاحكني بمنامي؛ 
اطرافي جمدت ومابية اتحرك 
لحد ماحسيت احد جر ايدي حيل ويسحبني ورا

درت وجهي شفت شخص لابس اسود ومغطي وجهة ويسحب بية 
كل ظني من شفتة لابس مثلهم عبالي هوة منهم ويريد يرجعني

لزمت ايدة وصحت بي:
_عوووفني احسلكك 

بقة هوة ساكت وايدة تعصر بأيدي ويمشي سريع 
الي تعجبت منة انو هوة وحدة بدون احد
وما التفت علية ابد يركض ولا عبالك يسحبني ورا  اشوف بس جسمة من ورا 

لحد مخلص صبري وهوة باقي يسحب بية 
وعضيت ايديه الي تسحبني حيل وركلتة برجلة بس ما وكع 

واجيت اشيل حجارة حتى اضربة؛
لزم ايدي بقوة وباوع علية 

جان متلثم وبس عيونة مبيناات 
عيونة كبار بشكل وبنيات ملفتات للنظر وفتحهن على كبرهن وكالي بخزرة:

_جلمود اهدي اجيت انقذج..!


#جَلمُود الجَبل 
للكاتبة/𝒇𝒂𝒕𝒊𝒎𝒂 𝒍𝒃𝒓𝒂𝒉𝒊𝒎
All Rights Reserved
Sign up to add جَلمُود الجَبل to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
دخيلة الشيخ رائد cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي  cover
الاربعيني cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.