في حب الله التقينا ♥♥♥
  • Reads 48
  • Votes 0
  • Parts 17
  • Reads 48
  • Votes 0
  • Parts 17
Ongoing, First published Jun 14, 2022
كوني عفيفه بحياءك وإحتشامك 
تشبهي باأمهات المؤمنين ♥️
نحن هنا لنكون صحبه صالحة..
نلبس لباس فضفاض وسنأخذ بإيد بعض للجنة بإذن الله
اختي في الله لا تتبرجي فاأنتي جوهرة بحجابك ..كوني مثل السيدة مريم عفت نفسها وحافظت علي نفسها 💙
يابنت الاسلام أطيعي الله ورسول
All Rights Reserved
Sign up to add في حب الله التقينا ♥♥♥ to your library and receive updates
or
#29التقينا
Content Guidelines
You may also like
عشق المومنين(أبناء الساده) by nazak123
105 parts Complete
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،
You may also like
Slide 1 of 10
مقيدة بإيمانها cover
هوس السفاح  cover
سبأ  cover
طوبي الجزء التاني cover
رجل تحت الحظر"مكتمله" cover
عشق المومنين(أبناء الساده) cover
صراطٌ مستقيم  cover
شرارة بين النار والماء  cover
إرث السمراء ....الجزء الثالث من أنين الروح cover
"لاحد يغار علي مثلك ولا يغار علي بقدر غيرتك " cover

مقيدة بإيمانها

26 parts Ongoing

في قلب رومانيا و بين دروب تعجّ بالهواجس، تلتقي ميريام الفتاة الجزائرية المسلمة ذات الإيمان العميق بايزاك الرجل المسيحي. شوق يولد بينهما و يتوهج في ظلال الحب الممنوع، حب لم يُكتب له اللقاء دون ألم إذ تقف الأديان و الجذور عائقا بين قلوب تهفو للاتحاد. فكيف لميريام أن تحارب مشاعرها و إيمانها في آن واحد؟ و هل هناك سبيل لتحقيق حبّها الممنوع دون أن تخسر روحها و إيمانها؟