مارلين تخيل حياة تتركك فيها أبسط لمسة من المشاعر والعطف في معاناة مثل تلك، تخيل أن تجد ذلك الشخص الذي يمنحك اللمسة والسرور والحب يرحل عنك؟ وكان موجود.وهو من الوحوش، الوحوش الموجودة بالفعل. فإن ڤيكتور رجل أيقظ شغفاً حارق للعشق بجانب الألم اللا محدود لها. ڤيكتور هل يمكن للقصر الذي يبلغ من العمر قرونا إحتواء شغفهم وتمردهم على كل مأساة؟ إلا أن هذه ليست قصة ينسی بها حياة مارلين الماضية. فقد كانت تخفي مفاجأات غير سارة وحقائق متوحشة كشفها. فإذا لم تكن مستعد لمتابعة تتمة قصة طوفان الألم ، إرحل ولا تبحث عن الحب العظيم. لأن ورودي بها أشواك تسحب الدم من نساءها ورجالها.All Rights Reserved
1 part