كانت دائماً تراود أحلامى، فبحثتُ عنها فى مملكتي ولكن لم أكن أدرى، أنها بعالمُ ثانى، وعندما رأيتها خضع قلبي لعينها، وأنا مَن يخشانى الجميع ويهابُ مَن يرأنى، أصبحتُ أسيراً لجمالها وأصبحت هى أول أمرأة جعل تاجى يسقط تحت قدمها لتملكه كما ملكت صاحبه، فتكون الهواء والماء، العشق والغرام، الحياة والسعادة التى غمرتنى عندما أقتحمت مملكتى فى لقاء بين عالمين.... (لا اسمح بأی اقتباس کلی او جزئی من روایتی لا فی الافکار ولا الاقوال ولا المضمون) جمیع الحقوق محفوظه للکاتبة//منةالله محمودAll Rights Reserved
1 part