" جُئتُ اليكَ اشتكي من هَموم الحياة التي على عاتقي لأجدكَ غارقًا في همًا أكبر من عمركَ، لذا خَبّأت ما بيَّ لأزيحَ هَمكَ و اجعلكَ تنام بين ذراعي وانتَ لا تُفكر بشيء سوى كيف ستكون قبلتُنا التالية " بدأت في ٢٠٢٢ /٢١/٦ لا نهاية بعد .All Rights Reserved
24 parts