ستساعدُكَ هذه الروايةُ على تخطِّي لحظاتِ المللِ التي تصيبُكَ بين الفينةِ والأخرى، فستكونُ هذه الرواية ملاذكَ الآمن، ومهربكَ السعيد، من صخبِ الحياة، ومن مشاكلِ المجتمع، فمن أُولَى صفحاتِها ستشعرُ أنَّك قد دخلتَ إلى ذلكَ العالمِ الشيق، ألا وهو عالم الجريمة، حيث يتفننُ المجرمونَ في إخفاءِ الحقائق، إلَّا أنَّ فارسًا سيحولُ بينهم وبين ذلك، محاولًا ترسيخَ ما أُوتيَ من ذكاءٍ، في القضاءِ على حيلِهم وألاعيبِهم، وبينما يحاولُ فارس فعلَ ذلك، ستشعرُ أنتَ بأنَّ هرمون السعادةِ قد ارتفع عندك؛ فلن تُصابَ بالمللِ قطّ، وأنتَ تقرأُ هذهِ الرواية، وذلكَ وعدٌ من الكاتب. "عمر والي"All Rights Reserved