Story cover for [The Villain Began To Obsess Over Me] •الشرير بدأ يستحوذ علي  by eveyevanisha
[The Villain Began To Obsess Over Me] •الشرير بدأ يستحوذ علي
  • WpView
    Reads 12,031
  • WpVote
    Votes 564
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 12,031
  • WpVote
    Votes 564
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Jun 26, 2022
وصف
"إذا كنت لا تتذكر ، فلن يضر بتذكيرك."

لقد مرت 20 عامًا منذ أن تجسدت مرة أخرى في كتاب. لقد كنت أتجنب الشرير لمدة 20 عامًا حتى لا يقتلني مثل النهاية الأصلية. بعد شرب الكحول ، واجهت دوق تشيستر ، الشرير في القصة الأصلية.

"عليك أن تتحمل المسؤولية عني ، يوليا."

"دوق ، أنا"

"يوليا ، عليك أن تتحمل المسؤولية عني."

بدأ في تقبيل كل مفصل في إصبعي. على عكس سلوكه اللطيف ، احتوت عيناه على نظرة تهديدية ، كما لو كان يريد أن يأكل الناس.

"يوليا ، لا تفكر حتى في الخروج من هنا."

أخشى أن تبدو هذه الكلمات وكأنها تهديد.

هل سأكون قادرًا على الهروب بأمان من الشرير



انا فقط مترجمة و الحقوق تعود الى  المؤلف
All Rights Reserved
Sign up to add [The Villain Began To Obsess Over Me] •الشرير بدأ يستحوذ علي to your library and receive updates
or
#65novel
Content Guidelines
You may also like
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
93 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
35 parts Complete
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
77 parts Complete
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
☾✧⋆ جَوْهَرَةُ الحُلْمِ الْمَنْسِي ⋆✧☽  by nlu_87
17 parts Ongoing
في عوالمٍ متداخلة لا ترحم، حيث تتفتت الهويات وتُدفن الحقائق تحت ركام الزمن، يولد سي آه هيون... ويموت. ثم يولد من جديد، غريبًا في جسدٍ لا يشبهه، وسط عالم لا يتذكره، إلا أن الموت لا يمنحه راحة، والحياة لا تعيده كاملًا. هو لا يملك رفاهية البداية من الصفر، ولا نعمة النسيان الكامل. كلما حاول أن يستقر، سُلب منه جسده، ورُمي به في دوامة لا تهدأ. لا يعرف من يقف خلف هذا العذاب المتكرر، ولا لماذا كُتب عليه أن يُسحق بلا رحمة، ثم يُعاد تشكيله من جديد. أحيانًا، يشعر أن الزمن يتهكم عليه . وأن العالم نفسه يراقبه، لا ليحميه، بل ليسخر من عجزه. يرى وجوهًا لا يعرفها، لكنها تُقلقه. يسمع كلمات مألوفة في أفواه الغرباء، وكأن مصيره يُعاد أمامه بطريقة مريضة لا يستطيع إيقافها. سي آه هيون ليس منقذًا، ولا مختارًا، ولا شريرًا كما يظن البعض. هو فقط رجل تاه في متاهة الأقدار، يحاول أن يتذكر من كان، بينما العالم يحاول محو كل ما تبقى منه. هذه ليست حكاية عن بطلٍ ينتصر، بل عن كيانٍ يتفكك. رواية تتسلل إلى أعماق العبث والجنون، لتُريك أن أسوأ اللعنات... ليست الموت، بل الحياة التي لا تنتهي أبدًا.
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
58 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
 قدر الدوقة الملعون  by NawalBenhaha
35 parts Ongoing Mature
تستيقظ تلك الحسناء الفاتنة على وقع خطوات الخدم في ممرات القصر العتيق، لكن ما تراه في المرآة أمامها لم يكن انعكاسها المعتاد... بل وجه شخصية لطالما قرأت عنها، وتابعتها بشغف بين صفحات روايتها المفضّلة. غير أن الصدمة الكبرى لم تكن في كونها داخل عالم الرواية، بل في أنها قد تجسدت في جسد الشريرة ذات النهاية المأساوية... المرأة التي كتب عليها أن تُهان، وتُسجن، ثم تُعدم. هل ستنجح في كسر قيود القدر، وتغيير مسار الأحداث؟ أم أن عبثها بخيوط الحكاية سيقودها إلى نهاية أبشع مما توقعت؟ بين المؤامرات المحكمة، والرقصات المهيبة تحت الثريات الكريستالية، وعالم النبلاء المليء بالأسرار، ستواجه بطلتنا صعوبات لا تُحصى: نظرات الاحتقار المبطّنة خلف الابتسامات الأنيقة. القلوب الماكرة التي لا تعرف الرحمة. والأهم... ذلك الدوق الغامض ساسكي أوتشيها، الذي يقف بين كونِه الخطر الأكبر أو الحماية الوحيدة لها. 🔹 رواية عن الثنائي "ساسوهينا" في العصر الفكتوري، تحمل مزيجًا من الرومانسية، الغموض، والصراع من أجل البقاء. > تنويه: إذا كنت(ي) لا تفضل(ين) الروايات ذات التصنيف للبالغين، فربما هذه القصة ليست لك، إذ ستتضمن بعض الفصول مشاهد موجهة للبالغين بأسلوب مفصل. لقد نبهتكم، والقرار قراركم.
You may also like
Slide 1 of 10
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
الفارسة | the knight  cover
☾✧⋆ جَوْهَرَةُ الحُلْمِ الْمَنْسِي ⋆✧☽  cover
Don't worry Darling | H.s cover
Second choice | الاخْتِيار الثَانِي cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
 قدر الدوقة الملعون  cover

"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"

93 parts Ongoing

"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!