أنـا أُعـاني مثلك تمـاما أيُّـها المراهِـق ، أشعُـر بك أنتَ أنـا و أنـا أنت تُـحاول أن تُـعافيني مُـد يدك أنـت أيضـا لعلك تنجو و تجِـد صفحتك المفقودة بـين كُـتبي . بارك جيمين في : الصـفحة المفقودة . كل الحقوق محفوظة لا أحـلل السرقة أو الاقتـباس.All Rights Reserved