يوم الله بلاني بالحب حبيت طفلة
  • Reads 16,983
  • Votes 353
  • Parts 49
  • Reads 16,983
  • Votes 353
  • Parts 49
Complete, First published Jun 28, 2022
( مزنه )  طالبة فالصف الثالث عدادي ،  شخصيه حبوبه لسانها اطول عنها ..
تصير مواقف وياها فالدراسة و تتعقد حياتها يوم تكتشف انه ولد جيرانهم اللي هو بطلنا الثاني ( طلال ) يحبها و هو اكبر عنها بوايد ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add يوم الله بلاني بالحب حبيت طفلة to your library and receive updates
or
#20العين
Content Guidelines
You may also like
لو تعرفين وش يعني قهر الرجال ما ابتسم ثغرك لغيري رجل by HaboOoshy
44 parts Complete
اليوم و كأني أردت ان أُطلق رواية من ضمن رواياتٍ كثيرة .... روايتي أحببتها بـِ كل شي فيها ..أحببت خيرها ..وأحببت شرها ..أحببت تفاصيلها ..أحببت شخصياتها الخيًرة و المؤذية ..عشت معها ما يقارب الستة أشهر ..لحظة بـ لحظة فعلا حزنت مع أبطالها وفرحت ..لآمسوني بكل شي ..اخرجتها اليوم ..وانا مترددة جداً ..خائفة جداً ..لكن أتمنى أن تنآل أعجاب أذواقكم الراقية .. قد تكون أعظم ما رأيت ، وقد تكون أبشع ما رأيت وقد تكون أحبُ ما رأيت ، وقد تكون أكرهُ ما رأيت تصدمني في كثير من الأوقات ، تشغلني بك عني ، تُنسيني كثيرا من أكون ، و أتذكر دوماً من أنت انشغل في تفاصيلك ، وتبحث دوماً في عناويني إنسان سطحي ، في عيني وإنسان عميق في عينٍ أخرى جمعت كثير من الصفات في شخص أشبه ما يكون غريب ، نادر ، متخلف ، مجنون ، حنون ، مثابر ، غامض ، مشاغب ، متعجرف ، جميل ، ضعيف ، قوي ، صبور ، غاضب ، حسّاس ، قاسي ، متحامل ، وسيم ، قبيح الكثير منك يشغلني إنسان في غاية الغرابة في نظري متناقض ، لا يشبه بعضه ، كل صفه فيه لا ترتبط بالأخرى . *النور أحب أذكركم بـ شغله بسيطة اتمنى من القُراء لـ روايتي ( أن لا تُلهيهم روايتي عن صلاتهم ) بقلم نور
You may also like
Slide 1 of 10
قمر | Moon cover
سطوة القدر  cover
ضحكتني وبكيتني شربتني من كأس سمومك  وعيشتني بدنيا ثانيه cover
لو تعرفين وش يعني قهر الرجال ما ابتسم ثغرك لغيري رجل cover
بيت جدي اللي جمع كل المحبه والاماني والحنين cover
بنات اكشن cover
رواية خليجيه/ العزوف الي تذبح القلب بغلاها  cover
أبناء عائله الجارحي للكاتبه حور العين cover
نور العين cover
الضابط الغيور والعنيدة (الأصلية)  cover

قمر | Moon

48 parts Complete

(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تكن تدرك أن لا أحد سيأتي لإنقاذها ويواجه غضب الألفا الذي يعلقها على الحائط. أعتقد أنه كان من الخطأ الانتقال إلى بلدة حيث الأسرار أكثر سوادا من الليل ولكن لم يكن لديها خيار ، أليس كذلك؟ ____________________ بدأت : 20/03/2021 انتهت : 20/07/2021