بَينَ الواقِعَ والخَيالْ،، وبَينَ والوَهمِ والحَقِيقةُ، فَتاةٌ يُقتَل والِدُها على يَد أَقرَبْ النَاسَ إليهِ لِتَعِيشَ بَينَ أُناسٍ أشبَهَ بِالوحُوْشِ لِتَّعَرض للِاعتِداء لِيُغَيرُ مَوْازيَن حَياتِها بِالكَامِلْ قَالَ تعالى : ( وَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعۡيُنِنَاۖ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ) مَاذا سَيَحدُث؟ هَل سَـ تَجِد من يُنقِذُها؟ هَل سَـ تَجِد مَن يَكُونَ لَها سَنَدٌ؟ بِقَلَمِ زَهراء الدُلَيمِي قِرائَةٌ مُمتِعَةْ