اعلان :
وصف بسيط :
تلك الفتاة البسيطة التي وقع في حبها ذلك المدعو بالشيطان لقد فعل ما جال في عقله ألا و هو إمتلاك تلك الباكستانية المغتربة
ليقع ضحية لتلك الباكستانية بعد أن توعد بأن لن يقع في الحب يوما بل و لن يعجب بأي إمرأة مهما كانت لكن ماذا لو خان الوعد بل خانهُ قلبه اللعين و أصبح مهوسا بها و مدمنها
﴿ الباكستانية البريئة ﴾
بطلة القصة هي فتاة باكستانية و يعجبني أن أقول أن الحظ إبتسم لها و إستطاعت السفر هي و صديقتها المقربة المدعوة بميلي و بشكل كامل ﴿ مMيليسا ﴾ تلك الصديقة التي لطالما كانت كالأخت لعايدا ، سافرت معها من الباكستان إلى إيطاليا رغم أنها تعرف أنهما سوف يقعان في المشاكل بسبب دينهما و الأكثر بسبب الحجاب الذي يثير شكَّ الإيطاليين و يمنعون صاحبة الحجاب بينهم
في الوجه الثاني
نرى الإختلاف الواسع و أكثر إنسان يشكل الرعب في قلوب البشر و من غيره شيطان إيطاليا نعم أقصد ذلك البارد و القاسي الذي لا يرحم من يقف في طريقه و لو بالخطأ ، صاحب القلب المتحجر ، رغم غروره و كبريائه إلى أنه وسيم جدا و أنيق و له كاريزما و هيبة دون أن ننسى بنيته الضخمة إثر الرياضات التي يمارسها كل ليلة و كل صباح بكل نشاط و قوة
فهل سيتحد الليل و النهار ، هل يندمج البرد و الدفئ ، هل ستسكن الشمس في ضلام الليل ، هل يلتقي ال