Story cover for you've reached sam مترجمة by RanaHeigab
you've reached sam مترجمة
  • WpView
    Reads 2,315
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 2,315
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jul 01, 2022
"هل أنت هناك؟"
لقد أزحت عن وجهي بعض قطرات المطر، لابد أنني فتحت إحدي رسائله الصوتية بالخطأ، ولكنني اعتقدت أنني حذفتهم هذا الصباح!
"اذا تستطيع سماعي، قل شيئاً، دعني أعرف اذا هذا أنت..."
لا أتذكر أنه قال هذا من قبل، ربما صدمت رأسي وأنا أتخيل أشياء الآن!! لقد بدأت رؤيتي تتشوش لذا أغلقت عينيّ لأمنع الأشجار من الدوران. لست متأكدة إذا كان صوته قادماً من هاتفي أم من رأسي! ولكنني أجبته علي أي حال.
"سام؟"
ثم ملأ الصمت الغابات، لثانية ظننته قد رحل، أنه لم يكن هنا أبداً. ولكنني بعدها سمعت صوت تنفس ليس بتنفسي!
All Rights Reserved
Sign up to add you've reached sam مترجمة to your library and receive updates
or
#33romance-friendship
Content Guidelines
You may also like
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
12 parts Complete
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 9
تملكت قلبي cover
أموت مجددا (مكتملة)  cover
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر cover
حارة اللحام. cover
معاد التشفير  cover
No Longer a Stranger  cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
خطيبة الساحر [مكتملة] cover
best friends for ever cover

تملكت قلبي

41 parts Ongoing

"نظراتها آسرتني، حبها جذبني، وآلامها احتوتني... فهل ما نشعر به يُدعى حبًا؟ أم شيئًا أعمق من ذلك؟" لم أقع في حبها من النظرة الأولى، لكن شيئًا ما داخلي ينهار كلما رأيتها تبكي... رغبة جامحة تراودني دومًا لاحتوائها، لمعانقتها، لحمايتها. هي مريضة... وأنا الطبيب. عنيدة، متمردة، تجرأت يومًا وسألتني إن كنت أحبها... أنكرت، تهربت، كذبت، حتى قررت هي الهروب. لكنني لم أتحمل فراقها. لحقت بها... واحتجزتها. أعلنت ملكيتي لها، أمام قلبها أولًا، ثم أمام العالم كله. فهل ستسامحني؟ هل ستقبل بأن تكون "لي"؟ أم أن عنادها سيقودنا إلى نهاية أخرى...؟