بتُ اعتاد الارتجاف لم أخش شيئاً سوى السقوط في القاع لكنني هويتُ حتى طُمِسَ نوري وانقشع بصيص الحياة من عيني بتُ خاوياً، خاوياً لدرجة تشعرني بصدى صوت فقدان روحي بداخل جسدي المرتجف بين ظلام لم يخلو من ثناياه...
فأين أنا وأين سلامي لم أعرف لكن موطني هُجِر وباتت عيناي مغتربة عن حرية كانت تبحث عنها...
رواية من الواقع
تصنيف الرواية :-
هادفة / هدوء / نفسي / حزن / الم / إثارة / عاطفية / عاطفي / تشويق / واقعية
الرواية تشمل مواضيع وقضايا حساسة واقعية قد لا تكون مناسبة للبعض❗
كل الاحداث بقلمي ولا استبيح نسخ الرواية أو نقلُها بدون إذني
#آرتي