Story cover for ارتيمس by so__n1
ارتيمس
  • WpView
    Reads 207
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 207
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jul 02, 2022
منذُ  اللحضةِ التي  طرأت عيني كيانها التمسْ اليأس روحي غير مفارقهُ

فكيف اجرؤ على النظر اليها وهي محرمة لي!

في صَميمِ البرد اُحاول ايجادِ الدفئ ِ الذي سيدفئ قلبي
وهو معك.

ملاحظة/ قد تكون الرواية لاتناسب البعض
All Rights Reserved
Sign up to add ارتيمس to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
يُتبَع by HabibaMG20
34 parts Ongoing Mature
| تَنويه : الرواية مُوَجهة لفئة البالغين لِما تتناوله من مواضيع مُظلمة وحساسة ومشاهد عُنف محدودة ، ورغم ذلك ، فهي تخلو من أي إسفاف ، وتُقدَّم بروح تحترم الدين الإسلاميّ والقِيَم والحَياء | ــــــ اعتنَق الصمت قليلًا يتجرّع من ذرات الهدوء المُحيطة بكلَيهما ، ليعقِد ذراعَيه أمام صدره سائلًا إياها بعدما التفَت برأسه إليها يواجهها بنظراتِه : - " الحديث حول ما حاولتِ جاهدةً رَدمه بتراب التناسي لسنوات ، أهو سهل برأيِك ؟ " سؤاله كان مُغلَّفًا بالقُيود والأصفاد كحالتها هي الآن ، لا .. ليس سهلًا أبدًا ، إنه أمرٌ لا يمكنها تقبّله أو احتماله ، كأن أحدهم قد قام بفتح جرحها الذي التأمَ لتوّه بيدَيه المُلوَّثتَين بالمِلح وعصير الليمون ، بالتأكيد ليس هيّنًا أن ينبش أحدهم في ما تحاول هي دثره تحت غطاء عدم الاكتراث وقد كانت تعرف ذلك أحقّ المعرفة ، لكنها في النهاية همسَت بصوت مسموع وبنبرة فاقدة للحيلة : - " ضَع نفسكَ مكاني إذًا " - " لا أقتنع بتلك الجملة ؛ لن أتفهّم موقفكِ دون أن آخذ دوركِ في القصة ، إنه أمر لا يعتمد على التخمين " ــــــ | أبحرَت في : السابِع من أيلول سنة ٢٠٢٣ ، تمامًا لحظة انتِصاف الليل | | رسَت في :
You may also like
Slide 1 of 10
يُتبَع cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
روايه "الحب الآسود" ل نانسي العربي  cover
نَصفٌ مِن رُوحِي . cover
٠٠٠٠د�وامة الانتقام٠٠٠. انما البادئ اظلم !! cover
ظلال الصمت 🕯️🖤 cover
عناق جمرة ﴿ember hug﴾ cover
جـحيم الغـدر cover
روايتي انتي cover
تعويذة العشق الأبدي  cover

يُتبَع

34 parts Ongoing Mature

| تَنويه : الرواية مُوَجهة لفئة البالغين لِما تتناوله من مواضيع مُظلمة وحساسة ومشاهد عُنف محدودة ، ورغم ذلك ، فهي تخلو من أي إسفاف ، وتُقدَّم بروح تحترم الدين الإسلاميّ والقِيَم والحَياء | ــــــ اعتنَق الصمت قليلًا يتجرّع من ذرات الهدوء المُحيطة بكلَيهما ، ليعقِد ذراعَيه أمام صدره سائلًا إياها بعدما التفَت برأسه إليها يواجهها بنظراتِه : - " الحديث حول ما حاولتِ جاهدةً رَدمه بتراب التناسي لسنوات ، أهو سهل برأيِك ؟ " سؤاله كان مُغلَّفًا بالقُيود والأصفاد كحالتها هي الآن ، لا .. ليس سهلًا أبدًا ، إنه أمرٌ لا يمكنها تقبّله أو احتماله ، كأن أحدهم قد قام بفتح جرحها الذي التأمَ لتوّه بيدَيه المُلوَّثتَين بالمِلح وعصير الليمون ، بالتأكيد ليس هيّنًا أن ينبش أحدهم في ما تحاول هي دثره تحت غطاء عدم الاكتراث وقد كانت تعرف ذلك أحقّ المعرفة ، لكنها في النهاية همسَت بصوت مسموع وبنبرة فاقدة للحيلة : - " ضَع نفسكَ مكاني إذًا " - " لا أقتنع بتلك الجملة ؛ لن أتفهّم موقفكِ دون أن آخذ دوركِ في القصة ، إنه أمر لا يعتمد على التخمين " ــــــ | أبحرَت في : السابِع من أيلول سنة ٢٠٢٣ ، تمامًا لحظة انتِصاف الليل | | رسَت في :