|| MADISSON ||
  • Reads 24,555
  • Votes 605
  • Parts 51
  • Reads 24,555
  • Votes 605
  • Parts 51
Ongoing, First published Jul 02, 2022
إنها النار، وهو الجليد.
لمحة واحدة منها تشعل
عينيه الباردتين. حرارة جسدها تذيب الأجزاء المتجمدة من
قلبه. يمشي عبر
النيران فقط ليشعر
بدفئها.

♠️♠️♠️

"إنها تجعلني أشعر بالكراهية والرغبة، والغضب، والشهوة
وشيء أكثر خطورة - الحب"
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add || MADISSON || to your library and receive updates
or
#49اشتياق
Content Guidelines
You may also like
Rotten Apple   by Valina_9
2 parts Ongoing
في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في السادسة عشرة من عمرها، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." كل الحقوق محفوظة
أدْمَنْتُ مَعْزُوفَةَ ٱَسِرِي ! by sousoundous
16 parts Ongoing
*أدْمَنتُ مَعزُوفَةَ آسِرِي* _مَاذا لوْ تزَوجتِ اخْطرْ رَجلْ مَافيَا فِي العَالَم وَ تَجيدِينه هوَ نفْسهْ حبُ طفُولَتك ؟ _هِي الآن ْ بنِصْف ذاكِرَة ، لاَ تتَذَكر شَيئَا مِن مَاضِيها ولا حَتَى هُوَ ، تعِيش معَ مَن يُسمُونه وَالدُهَا ، لَكنَها تَتفاجَأ بانَه قَرَر بَيعَها لأخْطَر رَجُل مَافِيا ، و قلْبهَا لاَ يزَال مُعلقْ بمعشُوقهَا الذِي غَادرَها ، فَكيفَ سَتصْبحْ حَيَاتهَا ؟ _هوَ ظَن انَها مَاتَت ، وَ قَد تغيَرتْ كل حَيَاته بعدَ هَذه الفَاجِعة و الفَاجعَة التِي بعدَها ، اصبَحَ مِن اقسَى وَ اخْطَر الرِجَال فِي العَالم ، نفذَ طلَب حِمَاية فتَاة مَا ، ليتَفاجَأ انَها نفْسُها هِي ، ظنَ انهَا تركَته بإرادَتها فَقررَ الانْتقامَ مِنهَا . _لمْ يعْلَما أن روحَ وَ حبَ كل طِفل فِيهما ستعُود لتسْطير عليهِما لكُي تشْعل نارَ الحُب التِي حَاولَ الجَميع اخمادَهَا ، _لمعْرفَة المزِيد من الاحدَاث و التفَاصِيل إقرَٱو الروَايَة ! _جاك _ايلا * الإهدَاءْ * "إلَى كُل من طَعَن ثقَتِي فِيه وَ ضَرَب مَحَبتِي لهُ عرْضَ الحَائطْ ، إلَى كُل منْ اعتَبَرتُه مَلجَأ أسرَارِي و صَدِيقَ لرُوحِي وَ خَاننِي ! إلَى كلِ النَاسْ الذِين كَسَروا قلْبِي وَ اشعرُونِي اني مجَرَد لاشَيْء ، إلَيكمُ هاتهِ الر
You may also like
Slide 1 of 9
"Jewel obsession" cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
Rotten Apple   cover
أدْمَنْتُ مَعْزُوفَةَ ٱَسِرِي ! cover
عِندَمَا تُغرِي [السُقُوط] cover
حب ضائع  cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover
Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliA cover

"Jewel obsession"

13 parts Ongoing

اقترب ينحني أمام وجهها يواجه زرقاوتيها ليردف بثقة وسط نبرته المهزوزة :" كنت ملطخاً بالأبيض والأسود حتى وجدتكِ قمتي بتلويني، فكيف أتخطى حياتي التي رسمتها في بحر عينيكِ !" توسعت ابتسامتها الصغيرة تتجاهل نظراته المربكة تردف بذات النبرة :" رغم محبتي للشتاء أحمل مظلة عندما تمطر، فكيف عساي أعترف بحبّي في حين أنني أضع حاجزاً بيني وبينك ؟!" ||فتاة بحياة بسيطة شبه باهتة ورجل بارد نسي طعم الحياة له ماضٍ قاسي في عمله ||هل ستنجح علاقة وسط تردد كبير وتفكير زائد وخوف من الطرفين ؟! ||هل سيجد ما كان يحلم به قربها ؟! وهل ستغير مفهوم الحب وتستمع لقلبها في إحدى الأيام ؟! ... القصة من تأليفي وكتابة خط يدي..لا أحلل السرقة أو استعمال عبارات منها..وأخيرا أتمنى أن تنال إعجابكم أحبائي.❤️🌹