بنت العميد
  • Reads 220,385
  • Votes 8,191
  • Parts 29
  • Reads 220,385
  • Votes 8,191
  • Parts 29
Complete, First published Jul 02, 2022
تدور احداث القصه بين الملازم اول مصطفى وبين بنت العميد نور بـٍْْـٍْ؏ـٍْْد مـا كلفه والدها يكون السايق الشخصي الها
All Rights Reserved
Sign up to add بنت العميد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تحت قبضة المُجرم  by fatema_mohmed
17 parts Ongoing
بُيـن لُيالـــي الظُلمـات والحُسـرات أجُــد نُفسـي أسُيـرة ، أسُيـرة لإنــسان لا يُـعرف الرُحـمة ، قُــاتل ، ذُو قُلب أسود ، مُـلامحه القَاسيـة ، التُـي كُلمـا نُظرت لعُينيـه السـوداويَـة ، أجُـد نُفسـي ارتجُـف من الخَـوف ، مُـن تُلك العُينين الأنتُقاميــة ، ولكـن؟ تُصيبـني لحـظه إدراك ، أننـي؟ الفُتـاة القَـويـة ، التُـي لا تُخـاف من أحُـد ، أجُـد نُفسـي قُـد أصُـبحت ارتُجـف من الخـوف؟ أنا الفُتـاة ، التُـي دُللت وعاشـت النُعيـم وسط أهلها ، أجُـد أننـي لم إعُـد كُما كُنت ، لقُد أصُبحـت كُالزجاج ، عُندمـا يُنكـسر ، لا يُمكـن اُرجاعهـا ، فقُـدت الحُنيـة ، والإحضـان الدافئـة ، أصُبحـت حُياتـي كُظلام الليل ، حُيـاتي صُـراع مُـع قَسـوة أُنسان ... لقُد أصُبح هُـذا الإنسـان هُـلاكي ، أجُـد نُفسـي طُيـر مسَجـون فـي قُفص ، أشُتقت لنُفسي القُـديمة ، نُفسـي التي لا تُفـارق الإبتسـامـه وجهها ، والتُـي تكـون قَويـة وتدافع عُن حُقهـا ، ولكـن الآن؟ أجُـد نُفسـي قُـد كُبـرت أضُعـاف عُمـري ، ذُبـل وجـَهي ، انّمـحت تُلك الإبتسامه ، وأنُرسـم مكانُهـا الدَموع ، والحُـزن ، أحياناً يَـراودني سَوال؟ مُـن أنا؟ ولكـن الجـواب؟ أنا اشُـلاء مُبعـثرة ، لمـاذا؟ بُسـ
You may also like
Slide 1 of 10
تحت قبضة المُجرم  cover
ضربة قدر  cover
وتين الأسر cover
معدام الـفهد  cover
 روحَ ألبَيَار cover
منقذي من الهلاك  cover
غُبـار الـمدى cover
شضايا جحيم داعش  cover
The Warmth of the snow cover
الانتقام امام الحب قد ينتهي  cover

تحت قبضة المُجرم

17 parts Ongoing

بُيـن لُيالـــي الظُلمـات والحُسـرات أجُــد نُفسـي أسُيـرة ، أسُيـرة لإنــسان لا يُـعرف الرُحـمة ، قُــاتل ، ذُو قُلب أسود ، مُـلامحه القَاسيـة ، التُـي كُلمـا نُظرت لعُينيـه السـوداويَـة ، أجُـد نُفسـي ارتجُـف من الخَـوف ، مُـن تُلك العُينين الأنتُقاميــة ، ولكـن؟ تُصيبـني لحـظه إدراك ، أننـي؟ الفُتـاة القَـويـة ، التُـي لا تُخـاف من أحُـد ، أجُـد نُفسـي قُـد أصُـبحت ارتُجـف من الخـوف؟ أنا الفُتـاة ، التُـي دُللت وعاشـت النُعيـم وسط أهلها ، أجُـد أننـي لم إعُـد كُما كُنت ، لقُد أصُبحـت كُالزجاج ، عُندمـا يُنكـسر ، لا يُمكـن اُرجاعهـا ، فقُـدت الحُنيـة ، والإحضـان الدافئـة ، أصُبحـت حُياتـي كُظلام الليل ، حُيـاتي صُـراع مُـع قَسـوة أُنسان ... لقُد أصُبح هُـذا الإنسـان هُـلاكي ، أجُـد نُفسـي طُيـر مسَجـون فـي قُفص ، أشُتقت لنُفسي القُـديمة ، نُفسـي التي لا تُفـارق الإبتسـامـه وجهها ، والتُـي تكـون قَويـة وتدافع عُن حُقهـا ، ولكـن الآن؟ أجُـد نُفسـي قُـد كُبـرت أضُعـاف عُمـري ، ذُبـل وجـَهي ، انّمـحت تُلك الإبتسامه ، وأنُرسـم مكانُهـا الدَموع ، والحُـزن ، أحياناً يَـراودني سَوال؟ مُـن أنا؟ ولكـن الجـواب؟ أنا اشُـلاء مُبعـثرة ، لمـاذا؟ بُسـ