Story cover for SMAll STAR by MA_DELINE0
SMAll STAR
  • WpView
    Reads 166,367
  • WpVote
    Votes 5,312
  • WpPart
    Parts 29
  • WpView
    Reads 166,367
  • WpVote
    Votes 5,312
  • WpPart
    Parts 29
Complete, First published Jul 03, 2022
أعــلآن

مــكـتــمـلــة ...


كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام .

بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري بأن يتركوني لكن لا فائدة تقربت فوراً لأعض احدى يدان الحرس الذي يتمسك بجسدي بقوة ليصرخ متألماً ويترك جسدي .

حاول الحارس الثاني بأن يمسكني بأحكام لكن ها انا افعل به كما فعلت للحارس السابق ليرخي يداه بألم .

وهاهيَ فرصتي لأركض بسرعة شديد مبتعدة عنهم .

لقد سمعت صوت صراخهم بأن اتوقف وهم يسرعو خلفي لكنني لم أفعل بل أستمريت بل جري وانا أبكي بهسترية متوجهة لذالك الباب في نهاية الحديقة.

 فجئة فتح ذالك الباب لأتوقف بهلع فور دخول جاستن للمنزل تجمدت قدماي وبدأ قلبي ينبض بخوف .

 ليتوقف ألحرس وهم يتنفسو بصعوبة نضر جاستن لي بجمود ليغمض عيناه بنفاذ صبر لحضات ليقترب مني .

لأنفجر باكية واجلس على الأرض ابكي بشكل هستري وانا أخبئ وجهي بيداي فور دخوله للمنزل أصبحت فرصة هروبي مستحيلة !


'' تــمــنــيـــت عــدم أنــقــآذه  بــذآلــك آلــيــۅم آلــلــعــيــن ''
All Rights Reserved
Sign up to add SMAll STAR to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الدياجي بينهما by RolaHany3
14 parts Ongoing
تمايل خصرها بصورة متناغمة مع تلك الموسيقى، أطبقت جفنيها لتنغمس مع تلك النغمات الصاخبة، وأخذت تهز كتفيها بصورة احترافية مستعرضة منحنيات جسدها البض بصورة تهزم أعتى الرجال، ثم فتحت أعينها مجددًا عندما شعرت بتلك الورقات المالية تتناثر فوق رأسها كالأمطار الغزيرة، وأبصرت وقتها أحد زبائن الملهى الليلي الذي كان يلقي الأموال فوقها والشهوة والنهم يلتمعان في كلا حدقتيه بوميضٍ اعتادت رؤيته خلال ذلك العام الذي عملت به بذلك المكان الحقير! وفجأة توقفت الموسيقى ليتوقف جسدها تلقائيًا عن الرقص، وأخذت تتابع ذلك التصفيق الحار من الزبائن وعلى ثغرها بسمة مجاملة لا حياة فيها، ثم انسحبت بهدوء سائرة ناحية غرفتها الخاصة والتي وما إن دلفتها وجدت أمامها مالك ذلك الملهى الليلي يجلس أمامها، واضعًا ساقًا فوق الأخرى، وواضعًا سيجارته الفاخرة في فمه، فرسمت وقتها على ثغرها ابتسامة خفيفة قائلة بتملقٍ: - "مهيب" باشا منورني بنفسه هنا! بقلم/رولا هاني.
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
أسرار العائلة المحرمة  by Di_sovrana
29 parts Ongoing
منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م
لن أتخلي عن حُبِك (بعد التعديل ) by Farahnovels482
30 parts Complete
"حب ، خيانه، خذلان، الم، ضعف،انتقام " كيف لفتاه ان تتحمل كل هذه الأشياء ! ماذا لو كانت من اقرب الناس اليها! بطلتنا تمر بجميع الأزمات لم يبقي معها الا بعض الأشخاص القليلون فلقد خسرت أحبابها فهل سيتخلي عنها حبها الوحيد؟! -اقتباس✨ - مخدتنيش معاك ليه! أنا تعبت خلاص ازداد بكائها أكثر و هتفت قائله - أنا مش قد كل ده انا افتكرت الحياه ضحكت في وشي خلاص و جيه اللي هيعوضني عن كل حاجه خفضت راسها و انهمرت دموعها أكثر و هتفت يانكسار و الم - كنت فاكراه بيحبني يا بابي ارتفعت شهقاتها تمزق قلب اي احد يستمع إليها وكأنها تخرج من اعماق روحها صرخت قائله - مشي .. سابني مرميه عالارض و مشي أنا شوية و كنت هبوس أيده عشان ميمشيش بس مشي سابني ومكنش قد وعده يا بابا قالي انسيني و كانك معرفتيش واحد اسمه علي بكل قسوة و جبروت قالي امسحي اسمي من حياتك و باباه بيبصلي و يضحك باستهزاء رفعت راسها تنظر إلي القبر و كأنها تتحدث الي كائن حي قائله بنبرة مجروحه - هو أنا وحشه؟ ليه الكل بينبذني كده! ماما عفاف و سارة بيكرهوني و بابا علي حتي علي طلع بيكرهني ليه يا بابي حاولت أن تسيطر على بكائها حتي نجحت قليلا ثم أخذت نفس عميق و هتفت قائله وهي تنظر إلى قبر والدتها الذي بجوار قبر والدها و هتفت قائله - قالولي أن مامي ماماتتش يابابي تمت بحمد ال
MIA NIGRULINO by Mary_alhina
18 parts Ongoing Mature
هل كل شيء من تخطيط القدر؟ هل كان هذا قدرهما؟ هل يمكن للخطيئة أن تطلب المغفرة؟ ... وقف اندرو هناك، وهو ينظر الى خيالها الواقف هناك وسط عاصفة الامطار هذه.. تقدم نحوها بخطوات سريعة، وقد غمر المطر جسده، كما غمر القلق دواخله.. وصل اليها، ووضع يده على كتفها، وهو يديرها اليه"مالأمر، ماري لماذا انت واقفة هنا؟ "، تصنم مكانه وهو يرى تلك الملامح التي لايريدها على وجهها.. تلك الملامح الخاوية، عيناها كثقب اسود يبتلعك بمجرد النظر اليه، رفع اندرو يده الى خدها، وهو يردف بهمس" تكلمي ميا، اعيدي لي انفاسي ماري.. " هي لم تتكلم، بل ظلت تنظر اليه... شعر اندرو بشيء حديدي ضد صدره، انزل بصره ليجد مسدس، ماري توجه مسدس نحوه صدره وهي تنظر اليه... ابتسم اندرو، وانحنى ليهمس لها"هل يحبني الرب لهذه الدرجة؟ ماذا فعلت كي يكون اخر وجه اراه هو وجه آخذة قلبي " اخر جملة قالها، قبل ان بشعر برصاصة اخترقت صدره، وهو ينظر لها، لتبتعد عنه، وتتراجع الى الوراء، وتلك الملامح لازالت على وجهها، ليتراجع اندرو خطوتين وهو يمد يده نحوها في محاولة لامساكها، قبل ان تتهاوى ارضا وهو غارقا في دمائه، ويرى خيالها وهو يضمحل من عينيه.. تحققت اكبر كوابيسه... ماري اختفت وتركته هناك.. ...
الزّبرقان "غرور الأثمد" by rokalhasn
31 parts Complete
بقيت أباوعلها وسمعت أصوات من بعيد ، دبّ الخوف بگلبي فتحت الباب بسرعة ودخلت جوة چان الباب خشب ومهدم بسرعة أنفتح ختلت بوحدة من الغرف وصوت دگات گلبي تنسمع من الخوف عدلت الشماغ وغطيت وجهي كُله خليت بس عيوني شعري نازل من وره وأيدي توجعني من الحرگ .. أجيت اطلع ورن بأذني صوت رجلين ورگض قُوي كتمت صوتي ورجعت النهاية الغرفة گلبي يدگ وكُل گتر بروحَي يوچعني .. فاتحة عيوني بكُل قوتهن من الخوف ما أحس الا صوت الرگض صار قريب منيّ ، هذا الليّ چان ناقص ! بلحظة أندفع الباب وَ شخص دخل يرگض ويلهث اجيت اصرخ أنتبه الوجودي ورگض بسرعة خلة إيدة علىٰ حلگي يسگتني .. - أنَا اللذيَ مُنذ ولادتِي شُعلة لم تنطفَئ ذاتَ الحظ السَيء ، وشرارة المُوت أنا الفتَاة اللتيَ هَربت من المكَان اللذّي يجَب أن يكُون مصَدر أمانُها ، فـ هَل سُوف يرافقهَا الحظ هَذهِ المرة أم سَتُغرق بالمُعاناة ؟ أمَا أنَا .. صاحَب الروحَ المُثقلة بالندوبَ لديهَ القُدرة علىٰ أصَلاح ذلك الأعَوجاج الذيَ أصَاب روحَك أثر ارتطامكَ بآخريَن .. أتُرين لو أقسَمتُ أنيَ مُتعبٌ وقلبيٌ مُنذ ولادتِي حريقٌ ، أتُصدقيني ؟ أم تَظني أننيَ من يشتَكي الأغلال وهو طليق بلقمـي أنا 🦋
You may also like
Slide 1 of 9
𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة cover
الدياجي بينهما cover
Remember me cover
عشقت صغيرتي  cover
أسرار العائلة المحرمة  cover
لن أتخلي عن حُبِك (بعد التعديل ) cover
MIA NIGRULINO cover
La Familia Lie cover
الزّبرقان "غرور الأثمد" cover

𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة

16 parts Ongoing Mature

تتابع الطرق المنتظم على سطح الطاولة، إيقاعه البطيء يعبث بأعصابي، يضاعف التوتر الذي يتصاعد داخلي. كان يراقبني بصمت، كأن صبري لعبة يتسلى بتمزيقها على مهل. شعرت بقلبي يضرب صدري بعنف، وجفلت من اهتزاز صوتي حين تسلل أخيرًا من بين شفتي "ما هو المقابل؟" رفع عينيه الرماديتين نحوي ببطء، كأنه يتأمل خوفي، ثم انحرفت زاوية ابتسامته ، غير مطمئنة تحمل شيئًا لم أتمكن من فك شفرته. "أنتِ المقابل." شعرت بقشعريرة تزحف على عمودي الفقري، وكأنني محاصرة في لعبة لم أدرك بعد قواعدها، لكن الواضح أنني لم أكن الطرف الذي يضع الشروط. --- ‼️ الرواية مصنفة للبالغين.