SMAll STAR
  • مقروء 125,474
  • صوت 4,136
  • أجزاء 29
  • مقروء 125,474
  • صوت 4,136
  • أجزاء 29
إكمال، تم نشرها في يولـ ٠٣, ٢٠٢٢
أعــلآن

مــكـتــمـلــة ...


كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام .

بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري بأن يتركوني لكن لا فائدة تقربت فوراً لأعض احدى يدان الحرس الذي يتمسك بجسدي بقوة ليصرخ متألماً ويترك جسدي .

حاول الحارس الثاني بأن يمسكني بأحكام لكن ها انا افعل به كما فعلت للحارس السابق ليرخي يداه بألم .

وهاهيَ فرصتي لأركض بسرعة شديد مبتعدة عنهم .

لقد سمعت صوت صراخهم بأن اتوقف وهم يسرعو خلفي لكنني لم أفعل بل أستمريت بل جري وانا أبكي بهسترية متوجهة لذالك الباب في نهاية الحديقة.

 فجئة فتح ذالك الباب لأتوقف بهلع فور دخول جاستن للمنزل تجمدت قدماي وبدأ قلبي ينبض بخوف .

 ليتوقف ألحرس وهم يتنفسو بصعوبة نضر جاستن لي بجمود ليغمض عيناه بنفاذ صبر لحضات ليقترب مني .

لأنفجر باكية واجلس على الأرض ابكي بشكل هستري وانا أخبئ وجهي بيداي فور دخوله للمنزل أصبحت فرصة هروبي مستحيلة !


'' تــمــنــيـــت عــدم أنــقــآذه  بــذآلــك آلــيــۅم آلــلــعــيــن ''
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف SMAll STAR إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#12mafia
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
LEONIDAS  بقلم Eissa_4
34 جزء undefined أجزاء إكمال
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..