'* فُـنـدق مـارڤيَـنِ | Мαven Hotel *'
  • Reads 83
  • Votes 9
  • Parts 2
  • Reads 83
  • Votes 9
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 09, 2022
اصبح الامر اسوء من ذي قبل
•كثير من حالات الاختفاء بلا سبب معلن
•اين يذهب هؤلاء الناس 
•لا اظن ان المكان مناسب للعيش
•بدء الامر بأسره صغيره و انتهى بشاب مهندس كان لديه مستقبل باهر
•ردد الضابط مراد في ذهنه و هو يبحث في اوراق الحوادث و كم من ناس اختفت بنفس الطريقه و يمكن ابشع

 
•
All Rights Reserved
Sign up to add '* فُـنـدق مـارڤيَـنِ | Мαven Hotel *' to your library and receive updates
or
#678الكاتبه
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
36 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
يخدمني ميت cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
أزقة الموت cover
رَوحــه آلــ حَــيدر cover
اجرام الليالي cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
ذخل الهلاك  cover
المضاجعة 🔞 cover
القرابين السبع cover
إحتجاز العُقول cover

يخدمني ميت

22 parts Ongoing

اللغز المتغلغل في الغابه. • لما يديك بارده؟. • إن القفل تحت الكنبه. الروح المختومه الكاتبة أشواق الليبية. تصميم الغلاف الأخ فاروق. ------------ كل الحقوق محفوظة ⚠️ بدأت عام 2022 وأعيد كتابتها بتاريخ 24/2/2024