وبصري أنت
  • MGA BUMASA 488
  • Mga Boto 13
  • Mga Parte 1
  • MGA BUMASA 488
  • Mga Boto 13
  • Mga Parte 1
Ongoing, Unang na-publish Jan 27, 2015
شو صعبة الحياة بالظلمة , والحمد لله على نعمة البصر , وكتير ناس بشوفو بس قلبهم ما بشوف , واسود ومتل الليل , وكتير ناس ربنا أخد منهم هالنعمة لحتى يشوفو ويحسو بس أكتر منا واصدق منا
All Rights Reserved
Table of contents

1 parte

Sign up to add وبصري أنت to your library and receive updates
or
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
الموروث نصل حاد ni Asawr_Hussein22
7 Parte Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
أنا وأسمري  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 Mga Parte Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.