"باللهجة العراقية" عادةً ما نسمع بالمقولة الشهيرة "تهُب الرياح بما لٱ تشتهي السفن" لَـگِنْ هنا مع السائد لٱ توجد هذه المقولة بل تسير سفينته ويتغير اتجاه الرياح ويمضي بسرعته ينظر الي الامام ها هو هناك هدفه الذي امضى طيلة رحلته لاجله يغير مسار نظره لينظر الى الاعلى حيث الغيوم الغاضبة تتقاتل فيما بينها في لحظةٍ ما .. تبتعد تلك الغيوم القاسية لتذهب كل واحدة في اتجاه معاكس لمسار الاخرى لتظهر غيمته التي لطالما عشقها ها هي الان حزينة تذرف الدموع لَـگِنْ بمرور الوقت يتلاشى حزنها هه ها هي قوية كما عهدتها لحظة هناك من يساعدها لتلاشي حزنها انها اشعة الشمس اللعينة رباه اين اسير الى هدفي الذي سعيت جاهداً للوصول اليه ام اليها تلك الغيمة التي اسميتها صاحبِة المطر ..؟! "سائِـد الدِيـجور" *القصة واقعية وليست حقيقية🤍 البداية: 14/8/2022 النهاية: 20/10/2022...🤍All Rights Reserved