Obsession Milly ||هوس ميلاي
  • Reads 1,074
  • Votes 282
  • Parts 8
  • Reads 1,074
  • Votes 282
  • Parts 8
Ongoing, First published Jul 11, 2022
Mature
تتحدث الروايه عن رئيسه المافيا الكوريه ميلاي ،تولت رئاستها بعد وفاه والداها ،لم تحتاج بأن تثبت نفسها أمام الرجال بأنها قادره علي إحكام المافيا أو إظهار طرقها المتهجمه المخيفه المروعه ،فهي مذ صغرها وهي شخصيه تتميز بالعنف والتملك والساديه ،تطلب الشئ مره واحده إذ رفض أحد إعطائه لها تجعله يكره اليوم الذي وضعته فيه أمه.
لتذهب في يوم من الأيام إلي البار وتظل تثمل وتتحدث مع ساقي الشراب ويدعي لي دونغمين ،لم تعرف ما سر ذاك الشعور الذي تسرب إليها ،لتأتي كل يوم لتثمل وتحادثه وتري ابتسامته البشوشه لها ،ليصرخ تملكها بداخلها بأخذ ذاك الفتي لتبدأ بمراقبته ،بل بتغطيه حياته بكاميرات المراقبه في كل جزء من الشقه وكاميرات خفيه في ستراته وفي ساعته ،ظلت تراقبه باستمتاع ،حتي يأيتها حارسها الشخصي ويدعي إمجاي ويخبرها بأنه يتزوج اليوم ،لم تعرف ماذا فعلت به ولا عدد الطلقات التي أودته بها لتذهب صارخه إليه مصممه علي آخذه واختطافه لعالمها.

هل سيستطيع سيد لي دونغمين الاعتياد علي حياه الشيطانه ؟!
هل سيستطيع أن يروضها؟!
____________________________________________________
All Rights Reserved
Sign up to add Obsession Milly ||هوس ميلاي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
الراعب وصي الخاص cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
خمار الضنى cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
Devil Princess cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

107 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".