ارهقته حربا_الجزء التاني من عشق بعد وهم
  • Reads 25,847
  • Votes 954
  • Parts 40
  • Reads 25,847
  • Votes 954
  • Parts 40
Ongoing, First published Jul 12, 2022
1 new part
ظنت بأن الباب قد أُغلق،وأن القلب قد تعلّم وارتقى، جرّبت الفشل وذاقت الوجع،فكيف يفتح لهوىً أفقًا؟

لكن العيون خائنةٌ حين التقت، ببحر عينيه، والروح ذابت واحترقت  ، سُكرت بشواطئه دون ندم، وعرفت أن الحب ليس يُهزم.

أتخشى تكرار الفشل من جديد؟، أم أن القدر نسج حلمًا سعيد؟، بين الخوف والحب تسير خطاها، وقلبها ملكه، وإن أنكرت رؤاها.

فهل تبني الأمل بعد انكسار؟
أم يظل الماضي شبحًا يُنهار؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ارهقته حربا_الجزء التاني من عشق بعد وهم to your library and receive updates
or
#119حياة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
شضايا الأرواح  cover
دلال - منى سليمان وعلا السعدني (نوفيلا) cover
الموروث نصل حاد cover
صاعقه حب cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
اسيرة قلبي (الجزء الثاني من عشقك اذاب قسوتي) cover
سجن العصفورة cover
ثلاثون يوم گافية للوقوع بالحب  cover
انا والمستحيل وعيناكِ /سارة حسن  cover
صحوة موت  cover

شضايا الأرواح

21 parts Ongoing

القُصه حقيقة ١٠٠٪ شِضايا الأرواح: رحلة غامضة مليئة بالأسرار والدماء، حيث تقف بين ظلال الماضي وأشباح الحاضر، تبحث خلاص قد يحمل معه ألمًا أعمق . بقلمي : زهراء صالح .