بطل هذه الرواية هو شاب في مقتبل العمر وكان يأخذ الدنيا علي أنها فرصه واحدة إذا أخفق في تحقيق شيئ لا يحاول مجددآ وينعزل عن الواقع ولكن ما لا يعلمه أن حياتنا مثل أمواج البحار ما تراه اليوم لا تراه غدآ. وهنا يأتي صوت الضمير يهز جدران تفكيره ويحاول ايقاظه من وهم يدمره شيئاً فشيئاً.All Rights Reserved