تُحل لعنة من الاله لتسقط بين ليلة وضحاها تجد أمرأة غجرية نفسها بين أنياب آل فاليريو أكبر وأرهب عائلة مافيا في صقلية عائلة لا تعترف إلا بالدم ولا تمنح سوى الألم حيث تُقطع الألسنة قبل أن تُنطق بالخيانة وتُسلخ الأجساد قبل أن تفكر في الهرب فتجد نفسها عالقة في لعبة تتطلب البقاء على قيد الحياة وسط الذئاب والأدهى من ذلك التظاهر بأنها واحدة منهم لكن حين تتشابك الطرق وتختلط الأكاذيب بالرغبات لكن يصبح السؤال الحقيقي من سيحطم الآخر أولًا الغجرية التي دخلت عرين الوحوش، أم الوحوش التي سمحت لها بالبقاء؟All Rights Reserved