
ماذا لو أتيحت لك الفرصة أن تعيش نتائج اختيارك قبل أن تعيشه؟ أن تُحمل روحك بين كفي الهواء يُلقى بها حيث تؤول الأمور في النهاية... منذ قديم الأزل لا تتوقف سيوف الحرب بين القلب والعقل وبين تلك الضربة والأخرى تضيع الروح! نتمنى بعدما لا يُجدي التمنى لو أعطينا لأنفسنا الفرصة ليَجْنح فيها الذي يقبع بين جنبيك مع ذاك الذي يتوسد عرش رأسك إلى السَلْم فنفكر مرتين لعلنا عندما نسقط في المرة الأولى تتلقفنا أحضان الثانية. إذن أخبرني ماذا لو عشت نتاج اختيارك قبل أن تعيشه فعلًا؟ فلنخض معًا رحلتنا بين خبايا الروح ونبحث عن الجواب.All Rights Reserved