ما زالت تحدق بكلتا يديها التي تلطخت بمزيج من الدموع والدماء، نفضه سرت فكامل جسدها والتي ليست سوى ردة فعل جسّدت الواقع المرير والحقيقة المحتمة ، تساءلت من بين رجفتها " لمَ يحدث هذا لي " رفعت رأسها لتنظر للكائن الذي يقف أمامها واردف بكل هدوء " هل ما زلنا حلفاء ياليني؟ " رواية إثارة وغموض ومغامرات ملحمية، روابط وثيقة لا تُقطع، وأُحجيات من الصعب حلها - لا أستبيح نقل الرواية ‼️All Rights Reserved