Quite Love||P.JM
  • Reads 58
  • Votes 7
  • Parts 2
  • Reads 58
  • Votes 7
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 15, 2022
كانَ يَركُض كالمجنون

يرفض أن يصدق ما سمعه للتو

كان يتوقع!

ولكن هذا لا يعني إنه كان مستعد

دموعه كانت كالشلال، ويدق قلبه كزلزال

وقف لاهثًا،

نظر للسماء وشهقاته تعلو شيئًا فشيئًا 

كانت السُحب تحبس نور البدر المضئ

انزل رأسه لينظر لشحود الناس

وهنا رأها، التقت اعينهم التي كانت تبحث عن من ينجدها

مجرد أن تقابلت عيونهم....

اطلق سراح البدر، ليزين السماء ويُرشد بنورة.
All Rights Reserved
Sign up to add Quite Love||P.JM to your library and receive updates
or
#11rromance
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ملاك أحيت قلب القاسي cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
الاربعيني cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
چمارة گلبي cover
عشق أولاد الذوات cover
المتملك القاسي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.