تسير حياة جميلة في هدوء كأي فتاة عاديه، ثم تقابل خفايا القدر لها،ما اعرفه هو أن الحياة لا تدوم طويلاً بالسعادة ولا تدوم طويلا بالحزن، أيا يكن ف من المؤكد أن السعادة قادمة لا محالة ويجب ألا تفوتني، أنا استحق أن أعيش.
تناثرت قطع طفولتي، انوثتي، برائتي...
ببساطة ...هدم الذئاب حياتي
رغم كل ذلك نسيت أن الله سبحانه يمهل ولا يهمل
مد لي يد العون بعد صبرٍ طويل ...
رحمة...ذات التاسع عشر سنة تُجبر على الصراع مع عثرات الحياة بمفردها..
مقطوعة من شجرة..
يتيمة الأب..
فاقدة الأخ..
ليس لديها سِوى والدتها المريضة..
لِمن هي تلك اليد التي سَتُمد لها لتعينها؟