انا الشريرة سأصنع سعادتي بنفسي.🌹

استطيع سماع صوت الناس يهتفون ويحتفلون بموتي انا اقف على منصة الاعدام خسرت كل شيئ بليلة واحدة.

فقط اريد تذكر مااامر السيئ الذي فعلته لاستحق الموت هكذا..؟قاطعني عن تفكيري صوت ذلك الرجل ذو الشعر الفضي الذي يتطاير مع النسيم العالي معلنا عن موتي رامقا اياي بتلك النظرة الحادة والباردة التي لطالما كرهتها اردته ان يبعد تلك النظرة عني لمرة ولحدة على الاقل .

الرجل:نفذو العقوبة.
.....مافكرت به تلك الفتاة الجميلة وهي تنظر له هو ياليتني لم احبك لتهطل دموعها التي لطالما كبحتها...لحظات ليتم انزال النسل على رقبتها لتتطاير الدماء مع هطول الثلج مبيننا على بداية موسم جديد هذا لازدهار الامبراطورية ام لفسادها..؟...

الموت هي النهاية لشريرة قصتنا مارلين كامليان ابنة الدوق الاكبر لم تكن شريرة فقط ارادت الحب والحنان ولكن انتهئ بها الامر هنا..نهاية مناسبة للشريرة او الضحية .

في الواقع هناك مشكلة صغيرة.....انتظر مشكلة كبيرة جداااا!!!
بطريقة ما انا،اديا فرانسن اصبحت هذه الشريرة!!

لكن انا اعرف كيف سينتهي الامر هذا جيد تقريبا فقط احتاج للحصول

على المال المناسب واغادر...سيكون هذا سهلا

هذا ما استمررت بتذكير نفسي به لكن الحظ لم يكن معي سحقا لو كان
الحظ معي منذ البدابة لم اكن سأكون هنا !!

بعد فشل خططي بالهروب لسبب ما الجميع