أحبته بل عشقته ضحت بحياتها من أجله، رغم الصعاب لم تتخلى عنه، كانت تظن أنها تحلق في السماء لتسقط على الأرض في الواقع الأليم!، و تتحول تضاريس الفرح معه إلى الجحيم! ويطعنها بسكين بارد، و يتزوج أخرى لينجب الوريث، نوبة ألم مسعورة انتابتها رغم ذلك لم تنطق ببنت شفة كعادتها، رغم ذلك لم تكره، فهذه قوانين العائلة، استمرارية النسل!، هل كلمة التضحية مؤنثة، هل يجب على المرأة أن تضحي و تتحمل و تصبر، و في المقابل الرجل دائماً هو الضحية.....المسكين!!،و هنا بدأت رحلة العذاب، كانت تتألم تبكي و تبكي، و الدموع جمرات من العذاب لا تنتهي أو تجف،، لكن تأتي الطعنة الأقوى و يطعنها مرة أخرى بكل برود.. هل ستبقى تحت تأثير حبه و عشقه أم للكبرياء رأى آخرAll Rights Reserved
1 part