المذلة التي عاشتها جوليكا طيلة حياتها لم تجعلها إلا أشد حبا للحياة وأكثر إنسجاما مع السلام، منحتها تجربة حياتها القاسية إنسانية لايمكن وصفها، وكل هذا جسدته بطلتنا على شكل تضحيات من أجل صديقة طفولتها...التي تخلت عنها! فهل ستستيقظ جوليكا وتخضع لهذا الواقع المريرة أم هل ستستطيع هزيمته وفرض نفسها عليه فتغيره؟ لقد أحبت الحياة لكنها لم تستطع إليها سبيلا🤍🪽All Rights Reserved