في غرفه مظلمه يوجد بيها فتاه بعمر 18 عشر تجلس علي الارض ترتجف بقوه وتضم نفسها بشده وتبكي بهستريه وشهقتها تلعو بشده تبكي من الم الضرب والتعذيب تبكي علي حظها في الحياه ف هي ملاك برئ مثل الاطفال لا تعرف الحقد والخبث والكرهيه والاذا تخاف من كل شئ في الحياه حطمتها هذه الحياه وقضت علي طفولتها وبرائتها أصبحت لا تعرف شئ سواء الخوف والرهبه من هذا العالم أصبحت متعبه جسدياً ونفسياً ما ذنب هذا القلب البريئ ان يصبح ضعيف بهذا الشكل هي تحب الحياه وتبحث عن الراحه والأمان حياتها مليئه بالحزن والخوف تدعو ربها ب أن حياتها تتغير للأفضل وتحصل علي الحب والأمان وتعيش ب براحه بدون تعب ومصاعب ف هل سيتغير قدرها وحياتها لأفضل ام للقدر راي آخر ؟
في احدا محافظات الصعيد بالتحديد قنا في قصر عائلة القناوي في غرفه يوجد بيها شاب بعمر 21 ف برغم صغر سنه ف هو صاحب اكبر شركات الاتصراد والتصدير في الشرق الأوسط كان متفوق في دراسته ف أصبح يدير شركات والده يعشق عائلته قاسي القلب وحاد الطبع، الجميع يهابونه ويخافون منه ف قسوتة وجبروته تقتل وتقضي علي الجميع لم بكن هكذا في يوم ولكن تجبرك الحياه أن تاخد دور ليس دورك فالنهاية الماضي هو النقطه السوداء في الحياه ليس من السهل نسيان الماضي ولكن من الصعب هو ان تتخلص من اثره لكن عذرا هذا لي