غنوة الداغر.. ميفو السلطان
  • Leituras 267,397
  • Votos 3,455
  • Capítulos 23
  • Leituras 267,397
  • Votos 3,455
  • Capítulos 23
Em andamento, Primeira publicação em jul 23, 2022
فتاه جامحه ذو عاهه تؤلمها.. تزوجها عنوه وهيا كارهه له ظنا انه السبب في مقتل صديقتها لتغير فكرتها ويخفق قلبها له ليطعنها في قلبها لتعود مره اخري تلك الجامحه وتخرجه من حياتها ليعافر ويصبر حتي يعيدها اليه مره اخري
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar غنوة الداغر.. ميفو السلطان à sua biblioteca e receber atualizações
or
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
أنا وأسمري , de taekook_2000000
33 capítulos Em andamento
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
انقطاع 5  cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الامارة cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
أسطو�رة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عاصفة الهوى  cover
الخادمة الصغيرة  cover

انقطاع 5

18 capítulos Concluído

إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة