لاتناديني لقيطه 🔥
  • Leituras 7,049
  • Votos 177
  • Capítulos 1
  • Leituras 7,049
  • Votos 177
  • Capítulos 1
Em andamento, Primeira publicação em jul 24, 2022
اول روايه الي اتمنى تعجبكم🧡
القصه تحجي عن بنت اسمها ريڤان  عمرها 19سنه اهلها متوفين  بحادث سير تعيش عند بيت عمها وبيت عمها يخلوها تگدي ب الشوارع حتى تعيشهم
ومن الشارع تبدا قصتها
Todos os Direitos Reservados

1 capítulo

Inscreva-se para adicionar لاتناديني لقيطه 🔥 à sua biblioteca e receber atualizações
or
#16دانه
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
الاشوس, de erin_i9
46 capítulos Concluído
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
سادِين آل سُلطان cover
اجرام منذة 13:66 cover
في قربك الوصال cover
لوحَ الظلام  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
المنجمة  cover
راعوث cover
الشيخَ شاجورَ cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

47 capítulos Concluído

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد